DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

مدرسة تحفيظ القرآن جاهزة ولم يتم استلامها (تصوير: علي الجميعة)

مشاريع تعليمية «جاهزة» بالنعيرية منذ سنوات والتسليم متوقف

مدرسة تحفيظ القرآن جاهزة ولم يتم استلامها (تصوير: علي الجميعة)
مدرسة تحفيظ القرآن جاهزة ولم يتم استلامها (تصوير: علي الجميعة)
أخبار متعلقة
 
تسعى صفحة «صوت المستفيد» أن تكون صوتا للمستفيدين في الدوائر الحكومية المختلفة وتنقل معاناتهم التي قد يتعرضون لها، في محاولة لإيصال صوتهم إلى مسؤولي هذه الدوائر، وأيضا ملاحظاتهم واقتراحاتهم بهدف تطوير مراجعات المستفيدين، ووضع آلية مناسبة لتسهيل معاملات مستفيدي هذه الدوائر. وطالب مستفيدو الخدمات التعليمية بمحافظة النعيرية بالنظر في استلام المشاريع التعليمية الجاهزة والمتوقفة منذ سنوات، والعمل على استحداث مدارس في المخططات الجديدة، ووضع خطط لمواجهة زيادة أعداد الطلاب والطالبات كل عام، وإسناد مهام المقاصف المدرسية للبنات للأسر المنتجة، كما طالبوا بتأهيل الفصول الدراسية بالوسائل التعليمية الحديثة. مكتب تعليم النعيرية الجديد يترقب الجميع افتتاحه مخططات جديدة بحاجة إلى مدارس شبيب بن حجنة #ملحق بالوحدة الصحية# يقول شبيب بن حجنة: يوجد في المحافظة مدارس مزدحمة ومكتظة بأعداد الطالبات، في حين هناك مشاريع تعليمية جاهزة ومكتملة الإنشاءات ولكنها مغلقة منذ سنوات، ومن هذه المشاريع مشروع مبنى مكتب تعليم النعيرية الذي تأخر افتتاحه ودخوله في الخدمة التعليمية، فالذي يراجع اليوم مكتب التعليم الحالي يجده مضافا في مبنى الوحدة الصحية منذ التأسيس، بينما مشروع تعليمي هام مكتمل البناء لا يزال مغلقا تحت ذريعة وجود بعض الملاحظات البسيطة. عبدالله الدخيل #خدمة النقل المدرسي# بين عبدالله الدخيل ان خدمة النقل المدرسي تعتبر مهمة جدا لنقل أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات، إلا أن هذه الخدمة لا تزال تفتقد مشرفين في الحافلات من الجنسين، فالطلاب أو الطالبات بحاجة إلى متابعة أثناء صعودهم وإغلاق الأبواب، وحتى نزولهم والتواجد معهم داخل الحافلة إلى حين الوصول، فيما يفرض هذا المشرف النظام والهدوء داخل الحافلات، ويكون من دوره متابعة تصرفات الطلبة والطالبات وضمان سلامتهم. سعيد عسيري #إسناد المقاصف للأسر المنتجة# ويقول سعيد عسيري: لماذا لا تسند مهام المقاصف المدرسية للأسر المنتجة وفقا للائحة الاشتراطات الصحية، ويكون هناك تعميم على المدارس خصوصا البنات بالسماح للأسر المنتجة، بإدارة هذه المقاصف لما يخدم هذه الأسر ويساعد في دعم مشاريعها الأسرية، وفي نفس الوقت تستفيد الطالبات من الوجبات الصحية التي تقدمها هذه الأسر، بدلا من الوجبات الاعتيادية التي تقدمها المدارس من خلال المتعهدين، والتي لم تعد تناسب الكثير من الطالبات وربما يكون بعضها غير صحي. خالد الحربي #وسائل تعليم حديثة# ويقول الطالب خالد الحربي: نأمل أن يتم العمل على تجهيزات فصول المدارس بوسائل التعليم الحديثة كأجهزة العرض البصري والسبورات التفاعلية، لأننا أصبحنا نعيش اليوم في عصر التقنية الحديثة، وأصبح الطالب يمتلك ذكاء بالتعامل مع هذه الوسائل، بدلا من التعليم الذي لا يزال تقليديا باستخدام السبورات العادية والطباشير، كما نتمنى أن يتم العمل على تطوير وتأهيل ملاعب المدارس وكذلك الصالات الرياضية، لافتقادها مقومات التطوير والتأهيل والصيانة المستمرة، وأن يتم العمل على زراعة هذه الملاعب بالعشب الطبيعي أو النجيل الصناعي. #لا يوجد مدارس للبنين# يقول مطلق بن بصيص: المخططات الجديدة (الربيع والخليج) لا يوجد بها سوى مدرسة ابتدائية واحدة للبنات في مبنى مستأجر، ولا توجد مدارس للبنين في مختلف المراحل داخل هذه المخططات، ما يدفع الأهالي إلى نقل أبنائهم وبناتهم إلى الأحياء المجاورة سواء بسياراتهم الخاصة، أو من خلال حافلات نقل متعهدي التعليم والتي لا تزال مقتصرة على مراحل معينة، ولذلك نأمل استحداث مدارس للبنين لما يسهم في خدمة الأهالي وخفض معاناة نقل أبنائهم إلى مدارس الأحياء الأخرى. تركي الخثل #تحديث أجهزة التكييف# ويشير تركي الخثل الى أن أجواء محافظة النعيرية حارة صيفا لدرجة عالية جدا كما هو معروف، ويواجه الكثير من الطلاب والطالبات مشكلة حرارة الأجواء داخل هذه الفصول، خاصة إذا ما افترضنا أن معظم فصول هذه المدارس تكون مزدحمة بالطلاب والطالبات، وهو ما يؤكد أهمية تغيير أجهزة التكييف في المدارس وتحديثها كل 5 إلى 8 سنوات، وألا تتجاوز هذه الفترة لعدم فائدة تكرار صيانتها بعد ذلك، فالمكيفات التي تتجاوز هذه الفترة لا أعتقد أنه سيكون مجديا صيانتها واستمرار عملها بشكل جديد. جهز المطيري #مدرسة التحفيظ للبنين# يوضح جهز المطيري أن مدرسة تحفيظ القرآن الكريم للبنين في حي العزيزية مكتملة البناء والإنشاء منذ سنوات، ومع ذلك لا تزال مغلقة ولم يتم الاستفادة منها حتى الآن، ولا نعرف الأسباب التي دعت لأن يظل هذا المبنى الحكومي مغلقا أبوابه طوال هذه الفترة، بالرغم مما يعانيه طلاب التحفيظ من إلحاقهم بمدرسة عمير بن سعد الابتدائية، في فصول مرتفعة بالدور الثاني والمخاطر التي قد يتعرض لها طلاب الفصول الأولية من احتمال السقوط سواء من السلالم أو الأدوار العلوية، فلماذا لا تتم الاستفادة من هذا المشروع الحكومي الجديد؟ أو معالجة الملاحظات إن وجدت على هذا المبنى، لأنه بات من غير المعقول أن يظل المبنى مغلقا دون استفادة أو تعديل الأسباب التي أوقفت استلامه. سند الهاجري #زحام يومي وعرقلة المرور# وأضاف سند الهاجري بقوله: نعاني نحن السكان المجاورين للثانوية الأولى للبنات ازدحام حافلات نقل الطالبات وكذلك السيارات الخاصة لأولياء الأمور والسائقين والإزعاج المستمر لأصوات منبهات السيارات، ونعاني هذه المشكلة منذ سنوات ونأمل أن نجد تفاعلا من أي جهة ترفع هذه المعاناة عن المتضررين من أهالي الحي، فالمدرسة في مبناها الحكومي تقع على شارع 15 ويزدحم بالسيارات المتوقفة على جوانبه، وكذلك السيارات والحافلات الناقلة للطالبات والتي تسبب عرقلة الحركة المرورية خاصة من السائقين الأجانب، وسبق وأن تعرضت سياراتنا للاحتكاك والصدم أكثر من مرة، لذلك نأمل فتح الباب الخلفي للمدرسة المطل على أرض شاسعة تابعة للتعليم والاستفادة منها كساحة مناسبة للوقوف بعد أن يتم تهيئتها. سلمان البعيجان #افتتاح رياض أطفال# قال سلمان البعيجان: نوجه صوتنا عبر هذه الصفحة بافتتاح رياض أطفال بمحافظة النعيرية لعدم استيعاب الروضتين الحاليتين لأعداد الأطفال بالمحافظة، بينما لا يزال عدد كبير منهم على قوائم الاحتياط، حيث حاولت تسجيل اثنين من أبنائي في إحدى رياض الأطفال الحكومية بالمحافظة، إلا أنني فوجئت برفضهما لعدم وجود أماكن تستوعبهما في الروضتين، ووجدت نفسي مضطرا للبحث عن روضة أهلية بديلة لأطفالي كما هو حال الكثير من الأهالي، فنرجو أن يتم افتتاح روضة ثالثة في المحافظة، ودعم روضتي المحافظة بالعدد الكافي من المعلمات والتجهيزات اللازمة لاستكمال إلحاق فصول إضافية تلبي حاجة الأهالي وتسد العجز القائم. محمد القريوي #زيادة أعداد الطلاب# أشار محمد القريوي الى انه في ظل التوسع العمراني والكثافة السكانية المتزايدة في محافظة النعيرية، فإنه لا توجد خطط لمواجهة زيادة أعداد الطلاب والطالبات في كل عام، فالآن حي العزيزية لا يوجد به سوى مدرسة ابتدائية واحدة، وأخرى لتحفيظ القرآن الكريم ملحقة بمبنى الثانوية الثانية الجديدة، فكيف يتم استيعاب أعداد الطالبات الجديدات العام القادم، وأيضا لا يوجد سوى مدرسة ابتدائية واحدة للبنين وهي مدرسة عبدالرحمن بن أبي بكر، ويوجد فيها ازدحام طلابي كبير وتكدس في الفصول.