«السائق تحت التدريب » عبارة نشاهدها بكثرة على زجاج سيارات العائلات الكبيرة تارة بخط الرقعة وقليلا بخط الثلث !
ودائما ما يبتعد السائقون عن حامل التحذير لإعطائه مساحة اكبر للتعليم، خاصة وان سرعته لا تتجاوز الأربعين في طريق سريع السرعة مسموح بها حتى 130، اتساءل هل هذا التلميذ حاصل على رخصة قيادة؟ واذا كان كذلك هل اعطاؤه الرخصة من اجل ان يتعلم القيادة في شوارعنا؟
والسؤال الأهم أليس مستقدما كسائق؟ من المفترض ان يكون جاهزا للقيادة فوق كل ارض وتحت كل سماء، في المنطقة الشرقية تقارير تقول 81 ٪ من الحوادث البسيطة داخل حاضرة الدمام طرفها وافد!
إعادة النظر في استخراج الرخص كفيل بوقف «سائق تحت التدريب» فأرواح الناس ليست أحجار «ديمنو» للتعليم.