أخبار متعلقة
مبارك اليامي
#تأخر مواعيد أشعة الرنين#
أوضح مبارك اليامي أنه على الرغم من الإمكانات الضخمة التي تملكها وزارة الصحة، والكوادر الطبية المشهود لها في مستشفى الجبيل، فإن ظاهرة تأخر المواعيد الممنوحة للمرضى لم تجد أي حلول جذرية لها حتى الآن، لا سيما في أشعة الرنين المغناطيسي؛ حيث نعاني من طول المدة الزمنية الممنوحة لنا لاجراء هذا النوع من الاشعة. 
محمد القحطاني
#توزيع المراكز حسب الكثافة#
أشار محمد القحطاني إلى أنه على الرغم من مركزية مستشفى الجبيل في المحافظة حيث يخدم المدينة الأكثر نموا إلا أنه لا يزال بلا مراكز صحية فعالة، فعلى سبيل المثال يوجد مركز صحي في مبنى مستأجر بحي طيبة يخدم أربعة أحياء كبيرة بالإضافة الى العمالة بالقاعدة البحرية وهو ما يزيد من العبء على المراكز الصحية الأخرى، لذلك نتطلع الى دراسة لتوزيع المراكز الصحية حسب الكثافة السكانية. 
محمد الخالدي
#اختفاء تطعيم الكبد الوبائي#
قال محمد الخالدي: نعاني في مستشفى الجبيل والمراكز الصحية التابعة له من عدم توفر تطعيمات الأطفال بمختلف أعمارهم خاصة التطعيم الخاص بالتهاب الكبد الوبائي (أ) لعمر سنة ونصف السنة، ولعمر سنتين، حيث ينقطع لفترة ويتم توفيره بكميات قليلة تنفد في نفس اليوم، مما يضطرنا للتغيب عن أعمالنا للتردد على المراكز سعيا وراء التطعيمات المجدولة في دفتر التطعيمات الخاص بكل طفل الصادر من وزارة الصحة. 
علي النجار
#تحديث مبنى المستشفى#
أشار علي النجار الى أن مستشفى الجبيل يخدم اكثر من محافظة اخرى تابعة له كالنعيرية وحفر الباطن، وهو ما يشكل ضغطا عليه يستلزم زيادة في الكادر الطبي وإعادة تحديث مبنى المستشفى، بالاضافة الى معاناتي مع مواعيد المستشفى، فعلى سبيل المثال يكون لدي موعد الساعة 2م للدخول على الطبيب وأفاجأ بعدم دخولي له الا بعد الساعة 3م رغم حضوري مبكراً قبل الموعد المحدد وهو ما قد يكون ناتجا عن زحام المستفيدين بالعيادات. 
حمود عواد
#نقص الخدمات الصحية في الأحياء#
قال حمود عواد: يعاني سكان حيي الحمراء والخالدية بالجبيل من نقص الخدمات الصحية، وعدم توفر مركز صحي يخدم الحيين، على الرغم من انهما اكبر الأحياء بالجبيل، مشيرا الى أن المراكز الصحية الاخرى بعيدة ولا تخدمنا صحياً، خاصة كبار السن، حيث انحصرت داخل البلد؛ لذلك نطالب بتوفير مركز صحي يحل معاناة سكان اكبر الأحياء بالجبيل، والتي تشهد كثافة سكانية حتى لو تم استئجار مبنى مؤقت. 
إبراهيم النجار
#عدم وجود تحليلات مهمة#
قال إبراهيم النجار: لا يوجد في مختبر مستشفى الجبيل تحليل لفيتامينات B،D، حيث تم ابلاغي انه يجب علي الانتظار أسبوعا حتى تأتي نتيجة التحليل من خارج المستشفى ومستشفى الجبيل يخدم اكثر من 300 الف مواطن، بالاضافة الى مطالبتي بأن يتم الإسراع في اعمال التشييد والاصلاح التي تستمر منذ وقت طويل وسببت ضيقا وازدحاما في العيادات. 
خالد العجمي
#توفير متنزه للمرضى#
قال خالد العجمي: قدمت من محافظة النعيرية لمرافقة احد أقاربي بالمستشفى واتمنى استغلال بعض المساحات وايجاد متنزه صغير يتيح للمريض الاستفادة منه كالمنتزه الخاص بالمرضى، وأرجو ان يتم تطويره وتجميله كما يستفيد من ذلك المرافق لتغيير المكان خارج الغرفة مع المريض. 
سعيد القحطاني
#نقص الأطباء المتخصصين#
أشار سعيد القحطاني الى تعرض شقيقه لحادث على طريق الجبيل الدمام، وبعد الكشف عليه تبين عدم وجود الطبيب المتخصص لاجراء عملية له، ودخلنا في معاناة للبحث عن مستشفى يجري الجراحة. 
فالح العرجاني
#طول أعمال التشييد والصيانة#
قال فالح العرجاني: مستشفى الجبيل العام في حاجة الى اكتمال البنية التحتية، حيث بدأت منذ سنوات والى الآن لم تنته في ظل اعمال صيانة محدودة له، ولقد سمعنا كثيراً بأعمال اعادة تشييد وترميم للمستشفى الا اننا نطمح للمزيد من توفير بنية جيدة تخدم الموظفين والمستفيدين.
#انتظار طويل للعلاج بالبخار#
أضاف هادي ناصر: نأتي بصفة مستمرة للمستشفى في قسم الطوارئ لأخذ «بخار» للأولاد ويستغرق العلاج من 10 دقائق الى 15 دقيقة ولكن المشكلة في الانتظار الذي يستمر ساعة ونأمل من ادارة المستشفى بحث ايجاد عيادة خاصة للمرضى الذين في حاجة لهذا العلاج واضافة الأجهزة الخاصة بالبخار حتى تختصر مدة الانتظار. 
احمد عاتي
#انتظار الحالات الطارئة#
طالب احمد عاتي بزيادة عدد الاطباء لقسم الطوارئ لكثرة المستفيدين، مشيرا الى انتظاره اكثر من ساعة وهو ينتظر الدور، وتزيد المدة اذا كانت هناك حالات طارئة اخرى مثل حوادث المرور او حالات خطيرة.
واضاف: نتطلع الى ايجاد مراكز صحية في الاحياء الكبيرة لخدمة المرضى وخاصة كبار السن الذين يصعب حضورهم للمستشفى. 
سعد الدوسري
#74 مليونا للبنية التحتية#
أكد مدير مستشفى الجبيل العام سعد الدوسري ان العمل جارٍ في البنية التحتية للمستشفى وسيتم الانتهاء منها خلال الأربعة الاشهر القادمة بتكلفة 74 مليون ريال وشملت جميع الانظمة والعيادات، كما تم إنجاز مشروع نظام إطفاء الحريق الآلي، وكذلك مشروع إحلال نظام إنذار الحريق مع ما يوافق من استبدال للمخارج الخاصة بالطوارئ ضمن مشروع البنية التحتية، واوضح في رده على استفسارات المواطنين ان الزحام في الطوارئ يعود الى انواع الحالات وتصنيفها حيث الاولوية للحالات الطارئة الاولى والثانية والثالثة وخاصة الحوادث المرورية، ولا تقاس بالأولوية لمن يصل كما ان تغيرات الجو هذه الايام لها اثر كبير في زيادة مستفيدي الطوارئ، وأشار الى ان الاجراءات تسير لاستئجار مركز صحي في حي الحمراء ليصبح عدد المراكز في الجبيل 4 مراكز، مضيفا: ان هناك اهتماما بمواقف وطرق ذوي الاحتياجات الخاصة وحول عدم توفر تطعيمات الاطفال الخاص بالالتهاب الكبدي الوبائي قال الدوسري: حاليا متوفر ولله الحمد، كما اكد ان هناك جهودا تبذل لزيادة المسطحات الخضراء امام وفي جنبات المستشفى، كما طالب الزائرين بالتقيد بالمواعيد من خلال الرسائل النصية المرسلة للتذكير بالموعد حتى لا تضيع الفرصة لمحتاجين آخرين. 
ضغط كبير على قسم الطوارئ 
انتظار طويل للمستفيدين بقسم الطوارئ 