DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

إحباط مخطط داعشي يستهدف وزارة الدفاع

إحباط مخطط داعشي يستهدف وزارة الدفاع

إحباط مخطط داعشي يستهدف وزارة الدفاع
إحباط مخطط داعشي يستهدف وزارة الدفاع
أخبار متعلقة
 
أشاد أهالي المنطقة الشرقية، بالإنجاز الاستباقي للأجهزة الأمنية، والمتمثل في إعلان جهاز أمن الدولة بالإطاحة بالخلية الإرهابية الساعية لاستهداف وزارة الدفاع، والقبض على خلايا استخباراتية تعمل لمصلحة جهات أجنبية، مطالبين الجهات المعنية بالعقاب الرادع لمثل هؤلاء، ولكل من تسول له نفسه المساس بأمن المجتمع ومقدراته، مستنكرين مثل هذه الأعمال التي لا تمت للدين بصلة، مضيفين، إن يقظة الأجهزة الأمنية في تعقب الخلايا الإرهابية ساهمت في توجيه ضربات موجعة لتلك الجماعات المتطرفة، مؤكدين، أن اكتشاف النوايا الخبيثة للجماعات الإرهابية ساهم في وأد المخططات الإجرامية الهادفة لتخريب الدوائر الحكومية واستمرار سفك الدماء البريئة. وقالوا إن استهداف أمن المملكة ومصالحها ومنهجها ومقدراتها وسِلمها الاجتماعي، من أعظم المنكرات التي دأبت عليها هذه الفئة الباغية الطاغية التي استحلت أعظم الكبائر والمحرمات والمنكرات، واستباحت قتل الأنفس المؤمنة المعصومة، مبينين أن المملكة بما حباها الله من مكانة عالمية وتفردها بتطبيق الشريعة الإسلامية والقيام على الحرمين الشريفين خير قيام، مستهدفة من قبل هذه الفئة الضالة، التي تسعى إلى زعزعة أمن هذا الوطن واستقراره، حقدا وحسدا من عند أنفسهم الخبيثة. ونوهوا بيقظة رجال الأمن، في إحباطهم هذه العملية الإرهابية، من خلال متابعة التهديدات الإرهابية، التي تستهدف أمن المملكة ومقدراتها وتعقُب القائمين عليها. وكان مصدر مسؤول، صرح بأن رئاسة أمن الدولة ومن خلال متابعتها التهديدات الإرهابية التي تستهدف أمن المملكة ومقدراتها وتعقب القائمين عليها، تمكنت بفضل الله وفي عملية نوعية من اكتشاف وإحباط مخطط إرهابي لتنظيم «داعش الإرهابي»، كان يستهدف مقرين تابعين لوزارة الدفاع بالرياض بعملية انتحارية بواسطة أحزمة ناسفة. حيث أسفرت نتائج العملية الأمنية عن القبض على الانتحاريين المُكلفين بتنفيذها وهما كل من (أحمد ياسر الكلدي - عمار علي محمد) قبل بلوغهما المقر المستهدف، حيث كانا يحملان حزامين ناسفين (يزن كل واحد منهما (7) سبعة كيلو جرامات)، بالإضافة إلى تسع قنابل يدوية محلية الصنع، وأسلحة نارية وبيضاء. كما تم رصد أنشطة استخباراتية لمجموعة من الأشخاص لصالح جهات خارجية ضد أمن المملكة ومصالحها ومنهجها ومقدراتها وسلمها الاجتماعي؛ بهدف إثارة الفتنة والمساس باللحمة الوطنية. وقد تم بفضل الله تحييد خطرهم والقبض عليهم بشكل متزامن، وهم سعوديون وأجانب. ##سقوط إرهابيين وضبط أحزمة ناسفة## صرح مصدر مسؤول، بأن رئاسة أمن الدولة ومن خلال متابعتها التهديدات الإرهابية التي تستهدف أمن المملكة ومقدراتها وتعقب القائمين عليها، تمكنت بفضل الله وفي عملية نوعية من اكتشاف وإحباط مخطط إرهابي لتنظيم «داعش الإرهابي»، كان يستهدف مقرين تابعين لوزارة الدفاع بالرياض بعملية انتحارية بواسطة أحزمة ناسفة. حيث أسفرت نتائج العملية الأمنية عن الآتي: أولا: القبض على الانتحاريين المُكلفين بتنفيذها وهما كل من (أحمد ياسر الكلدي - عمار علي محمد) قبل بلوغهما المقر المستهدف، وتحييد خطرهما والسيطرة عليهما من قبل رجال الأمن، واتضح من التحقيقات الأولية بأنهما من الجنسية اليمنية واسماهما يختلفان عن ما هو مدون بإثباتات الهوية التي ضبطت بحوزتهما، كما ألقي القبض في الوقت ذاته على شخصين سعوديي الجنسية ويجري التثبت من علاقتهما بالانتحاريين المشار لهما آنفا وما كانا سيقدمان على ارتكابه وتقتضي مصلحة التحقيق عدم الإفصاح عن اسميهما في الوقت الراهن. ثانيا: ضبط حزامين ناسفين (يزن كل واحد منهما (7) سبعة كيلو جرامات)، بالإضافة إلى تسع قنابل يدوية محلية الصنع، وأسلحة نارية وبيضاء. ثالثا: ضبط استراحة في حي الرمال بمدينة الرياض، اتخذت وكرا للانتحاريين والتدرب فيها على ارتداء الأحزمة الناسفة وعلى كيفية استخدامها. ولا تزال التحقيقات مستمرة في هذه القضية والموقوفين على ذمتها؛ للإحاطة بالتفاصيل كافة لهذا المخطط الإرهابي، وسوف يعلن ما يستجد في حينه. ##الشايب: إنجاز استباقي لمواجهة الإرهاب## جعفر الشايب ----------------- قال رئيس المجلس البلدي السابق بالقطيف م. جعفر الشايب، إن الإنجاز الاستباقي يضاف الى سجل الانجازات العديدة التي تبذلها الاجهزة الامنية في ملاحقة اصحاب الفكر المتطرف، والذي يهدف إلى إثارة الفتنة وإشاعة الفوضى، مضيفا، إن الأجهزة الأمنية حققت نجاحات كبيرة ونجحت في القضاء على كثير من أشكال الإرهاب ولم تمنح فرصة لأصحاب ومعتنقي الفكر الضال، مؤكدا، أن المواطنين والمقيمين شركاء أساسيون في حماية أرض هذه البلاد وأن الوطن سيبقى محروسا بفضل الله ثم بفضل القيادة الرشيدة. ##البراهيم: الوطن في أيدٍ أمينة## نبيه آل ابراهيم ------------------ أكد عضو المجلس البلدي السابق بمحافظة القطيف، المهندس نبيه آل ابراهيم، أن ما حققته الأجهزة الأمنية من الإطاحة بالخلية الإرهابية ودحر الإرهاب والإرهابيين ومتطرفي الفكر على مدى سنوات طويلة، يعد ملحمة وطنية تدعو للفخر وتبث الطمأنينة لجميع المواطنين والمقيمين في المملكة، مؤكدا أن الوطن في أيد أمينة تسهر من أجل الحفاظ على الأمن والأمان. وأشاد بدور رجال الأمن وبالإنجاز الأمني والاستباقي، مؤكدا ان هذا بلا شك يفرض على الجميع التقدير للأجهزة الأمنية العاملة في المملكة، خصوصا وأنهم يقدمون أرواحهم في سبيل خدمة هذا الوطن، وهذا يتجلى فيما يولونه من عمل وجهد كبيرين في التفاني والاخلاص خدمة للدين ثم الوطن، والتضحية بأرواحهم ودمائهم في التصدي لهذه الأعمال الاجرامية ضاربين بذلك أروع الأمثلة في التضحية والولاء. ##السيهاتي: إبطال مفعول مخططات الإرهاب## نجيب السيهاتي -------------------- أشاد رجل الأعمال م. نجيب السيهاتي بالجهود الكبيرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية من خلال ملاحقة أصحاب الفكر الظلامي، مبينا أن المملكة كغيرها من الدول اكتوت بنيران الأعمال الإرهابية خلال السنوات الماضية، لافتا الى ان المملكة استطاعت في أغلب الاحيان إبطال مفعول الكثير من المخططات الإرهابية قبل وقوعها والقاء القبض على عناصر الخلايا الإرهابية. ##النمر: لا مكان للفكر الضال بيننا## فاضل النمر -------------- أوضح رئيس نادي السلام بالعوامية، فاضل النمر، أن القبض على الخلية الإرهابية انجاز جديد يضاف إلى سلسلة الانجازات الكثيرة التي سجلتها الأجهزة الأمنية في حربها المستمرة على الإرهاب منذ سنوات عديدة، مبينا ان اكتشاف الخلية الإرهابية جاء بعد متابعة دقيقة من الأجهزة الأمنية لحملة الفكر الضال والذين يسعون للنيل من البلد الأمين وأمنه واستقراره وانه لا مكان لهؤلاء بيننا. ##نوح: تكاتف ولحمة بين القيادة والشعب## شاكر نوح ------------- بين رجل الأعمال م. شاكر نوح أن مواطني المملكة وكل من يعيش على هذه الأرض المباركة أصبح لديهم وعي كبير في محاربة هذا الفكر الخارج عن الدين الإسلامي، كما أن التكاتف الذي تعيشه هذه البلاد نجح في القضاء على منابع هذا الفكر ولله الحمد، لينتقل إلى الخارج ليحاول ويعمل على زعزعة أمن هذا الوطن بدون أي فائدة؛ نظرا للتماسك واللحمة القوية بين القيادة والشعب ولله الحمد. ##الحربي: صفًا واحدًا خلف القيادة ## م. عبدالعزيز الحربي ------------- أشاد رئيس شركة معادن للألمونيوم م. عبدالعزيز بن عسكر الحربي، بنجاح رئاسة أمن الدولة في اكتشاف وإحباط مخطط إرهابي يقف وراءه تنظيم «داعش» الإرهابي، وكذلك القبض على مجموعة أشخاص بعد رصد قيامهم بأنشطة استخباراتية لصالح جهات خارجية ضد أمن المملكة وتحييد خطرهم. وأشار الى وعي المجتمع واستنكاره ورفضه لهذه الأعمال الإجرامية المنافية للفطرة السليمة، ووقوف أبناء المملكة صفًا واحدًا بجانب رجال الأمن، خلف قيادتهم الرشيدة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله -، للتصدي لجميع الأعمال والمخاطر ومخططات استهداف أمن واستقرار الوطن الغالي، ودعا الله أن يحفظ بلادنا ويديم عليها نعمة الأمن والأمان. ##الشمري: يقظة ومتابعة للتهديدات ## عبدالهادي الشمري ------------- قال عضو المجلس البلدي لحاضرة الدمام عبدالهادي الشمري ان نجاح العمليات الاستباقية لرجال «أمن الدولة» في رصد أنشطة استخباراتية لمجموعة من الأشخاص لصالح جهات خارجية ضد أمن المملكة، جاء نتيجة كفاءة وإخلاص الجهاز الأمني ومتابعته الدائمة للتهديدات الإرهابية التي تحاول استهداف أمن الوطن ومقدراته. وأضاف الشمري ان الكشف عن خلية إرهابية تنتمي لداعش والقبض على الانتحاريين المكلفين بتنفيذ العملية الإجرامية التي كانت تستهدف مقرين تابعين لوزارة الدفاع في الرياض قبل تنفيذ الجريمة، دليل على يقظة رجال الأمن في كشف تلك المخططات الإجرامية، التي تواجه باستهجان المجتمع السعودي قيادة وشعبًا وتؤدي إلى زيادة اللحمة الوطنية والتماسك المجتمعي. ودعا الله - عز وجل- أن يحفظ قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وأن يديم على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها. ##أكاديميان: جهاز أمن الدولة عودنا على الضربات الاستباقية## ثمن أكاديميان، جهود رجال الأمن الاستباقية، مؤكدين أن المملكة تمكنت من تفكيك جماعات الإرهاب والقضاء عليها في كل الأوقات بفضل جهود أبنائها المخلصين. فقال د. خالد بن عبدالعزيز السعران الأستاذ المشارك بجامعة الملك سعود: إن الانجازات الامنية المتلاحقة للجهات الامنية والتي نتج عنها اكتشاف وإحباط مخطط إرهابي لتنظيم «داعش الإرهابي»، كان يستهدف مقرَّيْن تابعَيْن لوزارة الدفاع بالرياض بعملية انتحارية بواسطة أحزمة ناسفة، لم تكن مفاجئة لنا؛ فجهاز أمن الدولة السعودي عوّدنا على تسجيل النجاحات المتواصلة؛ بضربات استباقية موجعة. وأضاف د. السعران: دائماً ما تثبت الأحداث الأمنية؛ يقظة رجال أمننا وكفاءتهم العالية؛ ففي كل المواجهات الإرهابية؛ تفوق جهازنا الأمني على الإرهاب؛ وخرج بعد كل عملية أقوى وأصلب من ذي قبل؛ وانتهاج الجهاز الأمني للضربات الاستباقية كتكتيك وقائي؛ هو إستراتيجية أمنية موفقة؛ حالت دون حدوث أعمال إرهابية كارثية. وبين أن هناك جهودا أمنية غير عادية وغير ظاهرة؛ فمن أصعب المهمات الأمنية وأعقدها اكتشاف الجريمة قبل شروع خفافيش الإرهاب في تنفيذها؛ وهذه المهمة صعبة ولا يتقن تنفيذها الا جهة أمنية محترفة؛ لديها المقدرة الاستخباراتية الفائقة؛ لاختراق كيان التنظيمات الارهابية؛ ومعرفة ما يدور داخل أوكارها؛ وهذه القدرات وبكل فخر متوافرة في جهازنا الأمني. وأضاف: هذا الانجاز الأمني الضخم أجهض كل المحاولات والخطط الإرهابية؛ وحاز على التقدير المحلي والدولي، وكلنا نفخر بإنجازات أمنية جبارة ومتعددة؛ تعكس جهود رجال امننا البواسل. وأشار الى ان ضربات الأمن السعودي الاستباقية سببت عدم توازن لدى الجماعات الإرهابية وهذا يؤكد أن الأمن في المملكة قوي وتمكن من تفكيك هذه الجماعات الإرهابية والقضاء عليها على يد أبنائها من رجال مخلصين لوطنهم وقيادتهم وشعبهم. من جهته، قال وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية للتبادل المعرفي والتواصل الدولي د. محمد بن سعيد العلم: ان الانجازات الامنية المتلاحقة للجهات الامنية والتي نتج عنها القبض على (46) موقوفا لارتباطهم بالأنشطة الإجرامية لعدد من الخلايا الارهابية، لم تكن مفاجئة حيث يبذل رجال الامن قصارى جهدهم لحماية امن المملكة. وأضاف د. العلم: جميع الأحداث الأمنية؛ السابقة برهنت على يقظة رجال الامن وتمتعهم بقدرات عالية. وإن الانجاز الامني الذي تحقق عبر هذه العملية الاستباقية وأجهض كل المحاولات والخطط الإرهابية؛ يمثل انجازا ضخما للامن السعودي. واشار الى ان المملكة كسبت الرهان في مكافحة الإرهاب الذي واجهته بكل صرامة، وحققت الأجهزة الأمنية نجاحا مشهودا في الضربات الاستباقية ضد مخططات الإرهاب إذ تمكنت بفضل الله ثم بفضل الإستراتيجيات الأمنية التي وضعتها القيادات الأمنية من إفشال عدد كبير من العمليات الإرهابية وذلك خلال السنوات الأخيرة.