DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

«بلدي الدمام» يتفقد مسلخ المدينة (اليوم)

22 ألف ذبيحة في الساعة لمسالخ 6 مناطق بينها الشرقية

«بلدي الدمام» يتفقد مسلخ المدينة (اليوم)
«بلدي الدمام» يتفقد مسلخ المدينة (اليوم)
أخبار متعلقة
 
وجهت وزارة الشؤون البلدية والقروية أمانات المناطق والمحافظات والبلديات الفرعية بتهيئة أسواق الماشية، وتوزيع مراكز استقبال الأضاحي الحية وتسليمها بعد الذبح والكشف عليها للتأكد من صحتها وسلامتها بيطريًا في عموم مدن ومحافظات المملكة. وأكدت الوزارة رفع مستوى جاهزية المسالخ وطاقتها الاستيعابية لاستقبال موسم عيد الأضحى، لتلبية احتياجات الأهالي والمطاعم والمطابخ ومراكز الإعاشة، موضحة أن الطاقة الاستيعابية للمسالخ في المنطقة الشرقية، ومدينة الرياض، وجدة، ومكة المكرمة، والقصيم، وعسير، بلغت نحو 22000 ذبيحة في الساعة. وأشارت الوزارة إلى تكليف 283 طبيبًا بيطريًا و60 مساعد طبيب بيطري من المختصين في الكشف والتفتيش على اللحوم حرصًا من الوزارة على صحة وسلامة المستهلك وتفاديًا للأمراض التي تنتقل بواسطة اللحوم ومنتجاتها للمستهلكين. وأكدت كذلك السماح للمطابخ بالقيام بأعمال ذبح الأضاحي خلال أيام التشريق تفاديًا لانتشار عمليات الذبح العشوائي في أماكن تفتقر للشروط الصحية والبيئية المناسبة، وذلك وفق عدد من الآليات والضوابط التي تضمن وصول تلك اللحوم ومنتجاتها بطرق صحية وسليمة للمستهلك، التي من بينها وجود ترخيص للمطبخ ساري المفعول، واستيفاء جميع الاشتراطات الصحية والفنية للمنشأة، وحصول العاملين بالمطبخ على شهادات صحية سارية المفعول، والتقيد بالزي الموحد، ومنع ذبح إناث الأغنام التي يقل عمرها عن خمس سنوات، واستخدام وسائل النظافة والأكياس والكراتين الجيدة والصحية، والالتزام بالمكان المراد استخدامه للذبح والسلخ والتقطيع، وأن يكون مهيأ لهذا الغرض، ومستوفيًا للاشتراطات الصحية، مع الالتزام بعدم الذبح في صالات الإعداد والطبخ، والالتزام بنظافة المكان ووضع المخلفات في أكياس بلاستيكية محكمة الإغلاق، كذلك وضع مخلفات الجلود ونحوها في الأماكن المخصصة لها، مع تأمين عمال نظافة يتناسب عددهم مع حجم العمل، وتأمين حاوية نفايات لرفع مخلفات الذبح. وأهابت الوزارة بالمواطنين والمقيمين التعاون معها من خلال ذبح أضاحيهم داخل المسالخ البلدية ونقاط الذبح والمطابخ المرخص لها والأماكن الخاضعة لإشراف الأمانات والبلديات لدرء انتشار الأمراض والحفاظ على الصحة العامة، والحفاظ على سلامتهم.