أخبار متعلقة
وشدد على أن الوقائع تؤكد بما لا يقبل الشك أن إيران دولة راعية للإرهاب، وذلك من خلال مسؤوليها الذين كانت لهم اليد الطولى في العديد من العمليات الإرهابية منذ العام 1979، بدءاً بالهجوم الذي طال السفارة الأمريكية في بيروت، واستهداف قوات المارينز في مطار بيروت، مروراً بتفجيرات أبراج الخبر في السعودية 1996، واستهداف السفارات من السفارة البريطانية والأمريكية والسعودية. وقال: لا يمكن لطهران أن تتكلم عن مكافحة الإرهاب وفيلق القدس والحرس الثوري يدربان ويجهزان ويمولان المجموعات الإرهابية.لا يمكن لـ #إيران محو سجلها الإرهابي: الأيديولوجية “الخمينية” هي من مكنت التطرف @WSJ https://t.co/qSKcTNCQL4— عادل بن أحمد الجبير (@AdelAljubeir) ١٩ سبتمبر، ٢٠١٦