DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين .. مهرجان سوق عكاظ يبدأ فعالياته بالطائف الأسبوع القادم

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين .. مهرجان سوق عكاظ يبدأ فعالياته بالطائف الأسبوع القادم

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين .. مهرجان سوق عكاظ يبدأ فعالياته بالطائف الأسبوع القادم
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين .. مهرجان سوق عكاظ يبدأ فعالياته بالطائف الأسبوع القادم
أخبار متعلقة
 
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، تبدأ فعاليات الدورة التاسعة لمهرجان سوق عكاظ في محافظة الطائف الأربعاء بعد القادم بمشاركة أدباء ومثقفين وشعراء وأكاديميين وفنانين وحرفيين تقليديين من داخل المملكة والخارج. وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الإشرافية لسوق عكاظ أن رعاية خادم الحرمين الشريفين تأتي امتداداً لرعايته للمحافل العلمية والفكرية والأدبية والتراثية، وإيمانه - حفظه الله - العميق بأهمية بناء الإنسان السعودي المؤمن القوي، القادر على الرقي بوطنه ورفع رايته بين الدول، وتحقيق مجده بين الأمم والشعوب. وقال سموه " إن التاريخ يسجل لخادم الحرمين الشريفين اهتمامه الدائم بالفكر والثقافة والعلوم والإبداع ورعايته - أيده الله - للعلم والعلماء، والثقافة والمثقفين، والأدب والأدباء، والفكر والمفكرين، فضلاً عن عنايته بالماضي والتراث الوطني وتشجيعه للمحافظين عليه، مع الاهتمام بحاضرنا ومستقبلنا". ونوه سمو الأمير خالد الفيصل بما حظي به سوق عكاظ في السنوات الماضية من دعم وتشجيع كبيرين من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - مما ساعدا على انتقاله من أفكار على ورق إلى حقيقة ملموسة تتطور عاماً بعد آخر على أرض الواقع، إضافة إلى تضافر جهود الوزارات والهيئات والمؤسسات المشاركة في إعداده وتنظيمه، وحرص الأدباء والمثقفين والمفكرين على المشاركة في فعالياته والتنافس على جوائزه، وتوافد المواطنين والمقيمين على ارتياده والإطلاع من نافذته المفتوحة على آفاق الماضي والحاضر والمستقبل الرحبة. وأكد سموه أن تبني إمارة المنطقة مبادرة سوق عكاظ منذ العام (1428هـ 2007م) ـ لا ينطلق من حرصها على إحياء المكان فقط (بل إعادة الاعتبار إلى مكانته الفكرية والثقافية والإنسانية والاقتصادية، والانطلاق منها إلى بناء مشروع نهضوي حضاري يعنى بمد جسور من الماضي إلى المستقبل، بالعناية بالإبداع والتميز في شتى المجالات، والانطلاق بنشر الثقافة والعلم والمعرفة).