DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

منتدى جدة للموارد البشرية 2014 شهد حضوراً كثيفاً

وزير العمل يرعى منتدى جدة للموارد البشرية 2015

منتدى جدة للموارد البشرية 2014 شهد حضوراً كثيفاً
منتدى جدة للموارد البشرية 2014 شهد حضوراً كثيفاً
أخبار متعلقة
 
يرعى وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني الدورة السابعة لمنتدى جدة للموارد البشرية 2015م والذي يعد أكبر منتدى للموارد البشرية يقام في المملكة وينطلق سنوياً لمناقشة أهم القضايا التي تهم التوطين والموارد البشرية في سوق العمل السعودي وتستعرض أفضل تطبيقات الموارد البشرية، وذلك خلال الفترة 10 - 13 صفر المقبل (22 - 25 نوفمبر 2015م) بفندق هيلتون جدة. ويركز منتدى جدة للموارد البشرية الذي تنظمه كل من الغرفة التجارية الصناعية بجدة وAME مكتب د. إيهاب حسن ابوركبة وبشراكة إستراتيجية مع وزارة العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" على عدة محاور منها تهيئة سوق العمل للمرحلة القادمة والتوطين النوعي إلى جانب مناقشة بيئة العمل المستقبلية، وتوفير الوظائف وتطويع التقنية للاحتياجات المستقبلية والاستدامة في التعليم والتطوير.وأعرب رئيس المنتدى الدكتور إيهاب بن حسن أبوركبة عن سعادته لحرص وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني ورعايته الكريمة للمنتدى، مؤكداً أن حرص وزارة العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" على مواصلة دعم هذا المنتدى استشعاراً لأهمية تطوير ممارسات الموارد البشرية في قطاعات الأعمال السعودية والاستفادة من الكوادر السعودية المؤهلة، كما قدم الشكر لدور وزارة العمل وصندوق الموارد البشرية "هدف" لإنجاح هذا الحدث السنوي الهام.وأضاف د. أبوركبة أن المنتدى والذي يقام برعاية استراتيجية من مجموعة شركات الزاهد يتميز بتناوله لمبادرات وزارة العمل وتوجهاتها المستقبلية ويستعرض اهم الممارسات للتعامل مع الأجيال الحالية والمعروفة بحبها لاستخدام التقنية ومدى تأثيرها على قطاع الأعمال.وأوضح د. أبوركبة أن المنتدى عزز في نسخه الست الماضية لبناء الشراكة الإستراتيجية بين القطاع العام والخاص، وحظي منذ أن بدأ تنظيمه بخطوات ريادية متميزة حيث شارك في فعالياته أبرز قادة المنظمات العالمية أمثال البنك الدولي ومنظمة العمل الدولية وعدد من الشركات والخبراء والمختصين في الموارد البشرية محلياً ودولياً. وكما عزز في نسخه السابقة ضرورة بناء التركيز على العنصر البشري وخاصة الكفاءات الوطنية كأداة أساسية لمواجهة تطورات وتحديات عصر الأعمال الحديث، وتطوير بيئة العمل لمواكبة التغيرات الجديدة ورفع التنافسية وزيادة الإنتاجية.