DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

تغريدة تدعو بالرحمة لفقيد الأمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز

«هاشتاج» «وفاة الملك الصالح» يتصدر «الترند العالمي»

تغريدة تدعو بالرحمة لفقيد الأمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز
تغريدة تدعو بالرحمة لفقيد الأمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز
أخبار متعلقة
 
تصدر هاشتاج «وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز»- رحمه الله- أمس، الترند العالمي على موقع التواصل الاجتماعي، فيما حقق هشتاج «اللهم ارحم الملك عبدالله» تفاعلا كبيرا بين المغردين، حيث امتلأ بآلاف التغريدات منذ إطلاقه، كما برز هشتاج «السعودية» والذي عرض السيرة الذاتية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله-. وشهد «تويتر» منذ من ساعات الصباح الأولى، إطلاق عشرات الأوسمة «الهاشتاجات» من السعوديين والأشقاء الخليجيين، وحملت جميعها عناوين طلب المغفرة والرحمة والوفاء والعرفان لباني نهضة مملكتنا الغالية، وتقديم العزاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف ولي ولي العهد وزير الداخلية- رعاهم الله-. واستحضر المغردون السعوديون والإماراتيون مآثر المغفور له- بإذن الله- الملك عبدالله بن عبدالعزيز، التي لا تُنسى، وتم تداول تلك الهاشتاجات على نطاق واسع، وعرضوا آخر صور للملك قبل وفاته، وأعربوا عن حبهم الكبير لحكيم العرب وقائد الأمتين العربية والإسلامية ورجل السلام الأول في العالم، وجاءت الهشتاجات تحت عناوين متنوعة لكنها انحصرت في حب هذا الملك العظيم، وغيرها مئات الهشتاجات التي حظيت بآلاف التغريدات، قالت المغردة: «أنا إماراتية» رحل عنا الملك عبدالله- رحمه الله- بجسده وسكنت روحه قلوبنا وظلت ذكراه خالدة، وفي تغريدة أخرى كتب المغرد محمد الكتبي: «رحل ملك القلوب.. رحل ملك الإنسانية.. اللهم ثبته عند السؤال». كان الخليجيون والشعب السعودي قد أشعلوا مواقع التواصل الاجتماعي فور إعلان نبأ وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- أمس، حزنا على الملك الصالح العادل، داعين الله بالرحمة والمغفرة لفقيد الأمتين العربية والإسلامية مستذكرين مآثره الطيبة وأعماله الإنسانية والخيرية في كل مكان في العالم، والتي ستبقى راسخة وباقية في وجدانهم وعقولهم على مدى الأيام والسنين.