• خسر الاتحاد... لأن مسلسل حقل التجارب عند المدرب خالد القروني لم ينته منه بعد.
• خسر الاتحاد... لأن واقع مباراتي الفيصلي والفتح ينبئك بقرب وقوع الكارثة.
• خسر الاتحاد... لأن المدرب خالد القروني وعد بمؤتمره الصحفي بمفاجأة تنتظر نادي العين، فكانت مشاركة طلال العبسي هي تلك المفاجئة.
• تخبط في التكتيك، وعدم ثبات في التشكيل، ومزج بين العناصر والخانات، لاعبون يشاركون في خانات غير خاناتهم، وكأن الاتحاد يشارك في برنامج ماستر شيف وليس دوري أبطال القارة!.
• بعد المباراة ومرارة الهزيمة، لم يطرأ على بال أحد، لا تشيكو ولا كالون ولا زيايه ولا أحد من أولئك النجوم، لم تنتظر ذاكرتي كثيراً كي أتذكر رجل صنع من عدنان فلاته نجماً!.
• إنه الجنرال.. يوردانسكو.
• لديه فلسفة عجيبة في عالم التدريب، وهي أنه لا يتفلسف على رأسك!.
• يضع الأمور حسب نصابها، لا ينقص ولا يزيد.
• ما حدث بالأمس القريب أمام العين، لا يتحمله سوى القروني شخصياً.
• فنحن لا نتحامل على خالد لمجرد أنه مدرب وطني، فصفحات الإشادة بالمدرب خالد القروني كانت ممتلئة الحروف حينما أعاد الاتحاد إلى الطريق الصحيح.
• لم تكن هناك هجمة اتحادية واحدة منظمة نصل بها إلى المرمى كي نعذر بها خالد القروني عما حدث.
• برأيي أن المشوار ما زال طويلاً، ولكن يجب تدارك الوضع قبل أن نشاهد ذلك في برنامج (ما قبل وقوع الكارثة).
• فحقبة خالد القروني كانت يجب أن تنتهي بعد انتهاء مهمة الشهرين.
• هناك عدة أسماء في عالم الكرة، لها وزنها وقيمتها الفنية التي قد تفجر من طاقات لاعبي العميد.
• لكن على إدارة الاتحاد أن لا تستمع إلى السماسرة ووكلاء اللاعبين والمدربين الذين همهم جيوبهم فقط.
• هناك حلول سريعة لإنقاذ الاتحاد من الأزمة التي يمر بها حالياً.
• عمرو أنور أو كالديرون، الأنسب خلال الفترة القادمة.
• هل التعاقد معهما قبل مباراة الإياب مع العين؟ أقول لا، ولكن المهم أنه حتى لو فاز الاتحاد على العين وتأهل، فتغيير الجهاز الفني أصبح مطلباً جماهيرياً في ظل تخبط المدرب خالد القروني المستمر، فالثبات على التشكيلة لم تكن هي المشكلة، بل هناك أمور دقت نواقيس الخطر فيها بعد مباراة الفيصلي.
• فلم يسبق في تاريخ الاتحاد أن نادياً إماراتياً كسب الاتحاد طوال مسيرة تلك الأندية.
• توعَد مدرب العين زلاتكو الاتحاد، وهدَد القروني كتيبة العين، وكأن بين المدربين رهاناً، ولكن حينما شاهدت تشكيلة الاتحاد، وقبل بداية المباراة، قلت لقد كسب مدرب العين الرهان من أمام ابن جلدتنا القروني.
• أخيراً.. خروج الاتحاد من البطولة الآسيوية ليست نهاية المطاف، ولكن يجب التغيير في المرحلة القادمة، فالإدارة الاتحادية وبرئاسة الأستاذ إبراهيم، لم تدخر جهداً من أجل إرضاء الجماهير الاتحادية، وإعادة الاتحاد إلى مكانته الطبيعية.
• ومضة....
• (ما حكَ جلدك مثل ظفرك!!)
