DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

الكابتن فهد العامر

أمير الشرقية يدشن ويضع حجر أساس لمشاريع ميناء الجبيل التجاري والقطاع الخاص بقيمة 1٫6 مليار ريال

الكابتن فهد العامر
الكابتن فهد العامر
أخبار متعلقة
 
رحب مدير عام ميناء الجبيل التجاري الكابتن فهد بن أحمد العامر بالأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية بمناسبة زيارته الميناء وتدشين ووضع حجر الأساس لعدد من المشاريع التطويرية. وقال بهذه المناسبة: لقد حظـي ميناء الجبيل التجاري باهتمام خاص وما هذه الزيارة من قبل سمو أمير الشرقية إلا دليل على الاهتمام ما سهل الكثير من الإجراءات وانعكس على عمل الميناء حتى أصبح يساهم بشكل فعال في المجال الصناعي وجعله ميناء استيراد وتصدير للمجمع الصناعي في ظل راعي نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وحكومته الرشيدة. وقال: إن الميناء يعد من أكبر الموانئ في المنطقة وهناك مشاريع تطويرية للميناء بلغت 387 مليون ريال. كما بلغت استثمارات القطاع الخاص أكثر من مليار ريال شملت العديد من المشاريع الصناعية واللوجستية والخدمية، كما بلغت المشاريع الحيوية المنفذة مؤخرا160 مليون ريال. أكد العامر في حديثه لــــ «اليــــوم» أن الميناء يحظى باهتمام رئيس المؤسسة العامة للموانئ، ليصبح ميناء استراتيجيا ليقوم بدوره تجاه مختلف المصانع. إضافة الى جميع أنواع البضائع الأخرى واستيعاب منتجات الشركات الصناعية الجديدة التي تحت الإنشاء. مشيرا الى أن الميناء يشهد نقلة نوعية في شتى المجالات ليقوم بدوره في خدمة الاقتصاد الوطني من خلال تقديم أرقى الخدمات للمستثمرين ، والى نص الحوار : 16 رصيفا• كم عدد الأرصفة الجديدة ؟ -يحتوي ميناء الجبيل التجاري على (16) رصيفا , خصصت (8) أرصفة لمناولة البضائع العامة وعدد (4) أرصفة لمناولة البضائع السائبة وعدد (4) سفن لمناولة الحاويات , ورصيف بمنطقة المياه الضحلة بطول (400) متر وعمق (6) أمتار، وبلغت الطاقة التصميمية للأرصفة (27) مليون طن. كما تتميز القناة الملاحية للميناء بامتدادها على طول (24) ميلاً وعرض يصل إلى ميلين, وعمق يتراوح بين (25-50) مترا , ويتراوح عرض دائرة الدوران أمام الأرصفة بين (300-500) متر بعمق ما بين (12-14) حيث يحتوي الميناء على عدد (9) مستودعات للبضائع العامة ومستودع للبضائع الخطرة وساحات تخزين داخل المنطقة الجمركية تصل مساحتها إلى (668800) متر مربع.تجهيزات المينــــــــــاء• ما التجهيزات الجديدة في الميناء ؟ -جٌهز ميناء الجبيل التجاري بمختلف المعدات الحديثة والمتطورة لمناولة البضائع العامة والسائبة ومناولة الحاويات , شملت أوناشا متحركة حديثة الصنع تعمل لخدمة السفن والبضائع الموجودة بالساحات بحمولة تتراوح بين (40-120) طنا ورافعات شوكية تتراوح حمولتها بين (3-35) طنا. وكذلك جٌهز بقاطرات ومقطورات حديثة وكباشات بسعات مختلفة لمناولة البضائع السائبة, ومعدات متطورة لمناولة الحبوب السائبة تصل الطاقة التشغيلية للمعدة الواحدة (400) طن/ الساعة، إضافة إلى مواقع مخصصة لتأمين الخدمات المساندة والصيانة. كما يوجد بالميناء أسطول من المحركات ذات المهام المتخصصة والمختلفة, ويوجد خزانات ومحطة وقود معنية بتزويد جميع محركات الميناء بالوقود, ومضخات وخطوط إمداد للمياه ومحطتين لمعالجة الصرف الصحي ومحطة لتجميع وإتلاف المخلفات , حيث يتميز الميناء بوجود عدد (32) ميزانا للشاحنات بحمولة (60) طنا ساهمت في عدم وجود تكدس للشاحنات, وأبراج إضاءة متحركة ورافعة عائمة حمولة (200) طن تقوم بتقديم الخدمات البحرية والتشغيلية. ويمتلك الميناء عددا من القطع البحرية كالقاطرات المساندة لعمليات اجراء مناورة ترسية السفن , وقاطرات الارشاد وقوارب الرباط التي ساهمت في سلامة دخول وخروج السفن للميناء بطريقة آمنة ودون تأخير. كما يوجد بالميناء غرفة تحكم (PORT CONTROL) ببرج المراقبة مهمتها الإشراف على حركة مرور كافة السفن القادمة والمغادرة والعابرة لمناطق القنوات الملاحية ومناطق المخطاف بواسطة مراقبتها بالرادار والاتصال بها من خلال أجهزة الراديو (VHF) . وساعدت تجهيزات السلامة الحديثة والمتطورة على تأمين سلامة السفن وممتلكات الميناء بإقامة محطتين لمكافحة الحريق داخل الميناء والمجمع السكني تداران بطواقم على درجة عالية من التدريب.

فهد العامر يتحدث لـــ «اليـــوم» تطوير الميناء• هل تمت أعمال تطوير بالميناء ؟ -هناك تحديات تواجه عمل ميناء الجبيل التجاري أهمها الزيادة المطردة في حجم التجارة والاستيراد والتصدير وأهمية الاستعداد لمواجهة تلك الزيادة، وكذلك المنافسة الإقليمية بين الموانئ الأخرى في جذب أصحاب البضائع والسفن والخطوط الملاحية. يضاف إلى ذلك التغيير الدائم في أحجام وحمولات السفن الذي يتطلب تحسين وتطوير مواصفات الأرصفة والمعدات بشكل مستمر . لذلك كانت هناك قراءة دائمة لاقتصاديات وحاجات السوق المحلي والعالمي ومتابعة مستمرة لتطور أداء الموانئ في المنافسة والحرص على توفير مميزات تنافس الموانئ الإقليمية. حيث قامت المؤسسة العامة في الموانئ بدورها في بحث سبل تحسين وتطوير ميناء الجبيل التجاري لمواكبة المد الصناعي والتجاري الحالي والمتوقع، حيث بلغت قيمة المشاريع المنفذة مؤخراً (160) مليون ريال شملت العديد من المشاريع الحيوية منها : إعادة تأهيل أرصفة الميناء. أعمال تعميق حوض الدوران الغربي بالميناء (المرحلة الأولى). تأمين سفينة إرساء عوامات للميناء. توريد معدات الخدمات المساندة والعامة بالميناء. إنشاء رصيف وتطوير وتوسعة مرفأ صيد الأسماك. استبدال وإنشاء أنابيب شبكة مياه الشرب. إنشاء البوابة الرئيسية للميناء. توسعة وسفلتة بعض الطرق بالميناء. توريد وتركيب وإصلاح السياج الأمني بالميناء. توريد وتركيب كاميرات أمنية لمبنى الإدارة. إعادة تأهيل وحدات التكييف المركزي بالميناء. صيانة وإصلاح مبنى الإدارة بميناء الخفجي. تنفيذ أعمال خدمات البنية التحتية للحي السكني كيلو عشرة بالميناء. إعادة ترميم الوحدات السكنية للعائلات بالميناء. توريد وتركيب أعمدة إنارة بالحي السكني كيلو عشرة بالميناء.مشاريع جديدة • ما المشاريع التي تحت التنفيذ ؟ -كما بلغت قيمة المشاريع تحت التنفيذ (215) مليون ريال شملت عددا من المشاريع منها : مشروع المرحلة الثانية لأعمال تعميق حوض الدوران الغربي. مشروع إعادة ت إنشاء محطة كهربائية إحتياطية بالميناء. مشروع تأهيل محطات وإنشاء شبكات الصرف الصحي بالميناء. إعادة تأهيل وإصلاح مبنى الإدارة (501) بالميناء. مشروع تحديث وتطوير أنظمة الشبكات الكهربائية للضغط العالي والمتوسط والمنخفض بالميناء. مشروع تنفيذ تطوير وإعادة تأهيل الطرق داخل ميناء الجبيل التجاري. مشروع شبكة انحدارية لتصريف مياه الأمطار بالميناء. مشروع إنشاء مسجد سكن للعمال. توريد وتركيب مولد كهرباء احتياطي للحي السكني كيلو عشرة. توسعة البوابة الجمركية.

القطاع الخاص • كيف كانت مشاركة القطاع الخاص؟ -أكد الكابتن فهد العامر ان ميناء الجبيل التجاري حرص على تهيئة المناخ أمام القطاع الخاص للاستثمار في مشروعات وأنشطة خدمية مساندة سواء داخل الميناء أو بالمناطق المحيطة به تكتسب صبغة تجارية وتحقق عوائد مجدية وبلغت استثمارات القطاع الخاص مليارا ومائة وثلاثة وتسعين مليون ريال  شملت العديد من المشاريع الصناعية واللوجستية والخدمية كما يلي : مشروع سابك للدعم اللوجستي بقيمة (600) مليون ريال الذي يشمل نقل وتخزين منتجات سابك من البوليمرات والبولي بروبلين الى الميناء، ومن ثم تصديرها. مشروع شركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة بقيمة (550) مليون ريال، ويشمل تطوير محطة الحاويات والدحرجة وأرصفة البضائع. مشروع الشركة العربية لمرافق تخزين الكيماويات بقيمة بلغت (281) مليون ريال الذي يقوم بتخزين الكيماويات وتصديرها واستيرادها عن طريق الميناء. مشروع شركة ديالوج (قاعدة الإمداد البحرية) بقيمة (150) مليون ريال، ويقوم بتقديم الخدمات اللوجستية لحقول البترول والمنصات البحرية. مشروع شركة الخدمات البحرية العالمية (جلوب مارين) بقيمة (130) مليون ريال لتطوير محطة البضائع العامة والحبوب السائبة. مشروع الشركة السعودية للبوليمرات بقيمة (120) مليون ريال، ويشمل تقديم الخدمات اللوجستية للشركة من خلال نقل منتجات الشركة البلاستيكية وتخزينها وتعبئتها وشحنها من خلال الميناء. مشروع شركة الجبر تالكي بقيمة (42) مليون ريال لإنشاء الصوامع والمستودعات وتقديم خدمات الدعم اللوجستي للشركات الصناعية بالجبيل.الموقع والأسواق• ما موقع الميناء بالنسبة للأسواق ؟ - يقع  ميناء الجبيل التجاري عــلى الساحـل الشرقي للمملكة العربية السعودية مـطلا على الخليج العربي ويبعد مسافة 80 كـم شمــال مدينة الدمــام على خـط عرض (27.01 شمالا) وخـــط طول (49.40 شرقــاً). وتم إنشاء ميناء الجبيل التجاري في عام 1397 هـ واكتملت كافة مرافقه عام 1400 هـ على مساحة تقدر بحوالي 4.125.940 مترا مـربعا ما يجعله أحــد أهم المشروعات كميناء. وتم اختيار موقع ميناء الجبيل التجــاري بعناية خاصة لعمق الميــاه المتاخمة له.ويعد ميناء الجبيل التجاري من الموانئ الحيوية بالساحل الشرقي للمملكة نظراً لوجوده في أكبر المناطق والمدن الصناعية بالعالم. وكذلك لتميز موقعه الذي يعد استراتيجياً بالنسبة للمصانع والشركات الإستراتيجية المصدرة والمستوردة. ويتميز أيضاً بقربه من مصادر الطاقة والمواد الخام الأساسية، ما وفر للشركات العاملة في المدينة ميزة الوصول المباشر إلى الأسواق العالمية , حيث لعب ميناء الجبيل التجاري دورا هاما في نشأة المدن الصناعية بالجبيل، إذ كانت تنقل أغلب المعدات المستخدمة في بناء وتشغيل المصانع عن طريق ميناء الجبيل التجاري. كما انه في وقتنا الحاضر يُعيد الميناء تلك الانجازات التي ساهمت في تقليل وتوفير الكثير من الوقت والمال للشركات الصناعية عن طريق إعادة تأهيل الميناء ليتواكب مع حركة التجارة العالمية المتزايدة ومدى التنافس في السوق العالمي فيما يخص صناعة النقل البحري. إذ يشكل دور ميناء الجبيل التجاري محوراً رئيساً في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة بالوصول إلى المنافسة العالمية وتحقيق أفضل الخدمات للسوق المحلي. حيث عملت المؤسسة العامة للموانئ في الآونة الأخيرة على دعم الميناء من خلال تأهيل البنية التحتية وترسية المشاريع الإستراتيجية التي تساهم في تطوير أداء وإنتاجية الميناء. كما عملت إدارة الميناء على إعادة بناء الثقة لدى العميل (أفراد - شركات) في تحقيق تطلعاتهم وانجاز متطلباتهم وحاجاتهم بأفضل جودة ممكنة وتحقيق مرونة وشفافية أكبر مع العميل. وتعتبر الموانئ البحرية مركز التجمع في سلسلة النقل المتكامل وهي التي تربط البلاد بالعالم الخارجي عن طريق البحر وتساعد في نقل التجارة والثقافات بين البلدان. أي أنها تٌعد من أساسيات التنمية للدولة نظراً لما تحققه من مميزات كبيرة للاقتصاد القومي للبلاد  كما أن المملكة حباها الله بسواحل على الساحل الغربي والساحل الشرقي. وقامت باستثمار هذه المواقع بخطط مستقبلية طويلة الأمد وأنشأت عدة موانئ بالساحلين الغربي والشرقي بمواقع إستراتيجية وحيوية مهمة للتجارة وأماكن تطويرها. حيث كانت الثمرة الأولى في تطوير الموانئ السعودية والعمل على تنميتها ومتابعتها , هو إنشاء المؤسسة العامة للموانئ بالعام 1976م وكانت الانطلاقة الأولى في بناء وتطوير الموانئ السعودية إلى أن أصبح في وقنا الحاضر عدد الموانئ تسعة موانئ منها خمسة على البحر الأحمر وأربعة على الخليج العربي ومنها ميناء الجبيل التجاري الذي يمثل مركزا مهما للاقتصاد الوطني بالمملكة العربية السعودية.

البوابة الرئيسةميناء الجبيل التجاري.. شهادة تقدير إنجازات :حقق ميناء الجبيل التجاري في العام الحالي 2014م عددا من الانجازات منها:الحاوياتحقق ميناء الجبيل التجاري خلال شهر فبراير لعام 2014م زيادة في إجمالي الحاويات المناولة بالميناء بلغت (32544) حاوية قياسية مقارنة بـ (27,107)حاويات قياسية خلال نفس الفترة من عام 2013م بنسبة زيادة بلغت 20%. واستمرت زيادة الصادرات والواردات من البضائع السائبة، حيث بلغت (267,561) طنا مقارنة بـ (239,043) طنا بنسبة زيادة بلغت 12%. كما بلغ عدد السفن التي وصلت إلى ميناء الجبيل التجاري خلال شهر فبراير لعام 2014م (64) سفينة مقارنة بـ (59) سفينة لنفس الفترة من عام 2013م بنسبة زيادة بلغت 8%.البضائعحقق ميناء الجبيل التجاري خلال شهر يناير من العام 2014م زيادة مطردة في إجمالي البضائع المناولة بالميناء، حيث بلغت (844,278) طنا مقارنة بــ (602,650) طنا خلال نفس الفترة من عام 2013م بنسبة زيادة بلغت 40%. واستمرت زيادة الصادرات والواردات من البضائع السائبة بحيث بلغت لشهر يناير من العام 2014م (273,731) طنا مقارنة بــ (148,589) طنا لنفس الفترة من العام 2013م بنسبة زيادة بلغت 84%. وخلال شهر يناير للعام 2014م بلغ عدد الحاويات القياسية (35,121) حاوية/ قياسية مقارنة بـ (23,911) حاوية قياسية لنفس الفترة من العام 2013م بنسبة زيادة بلغت 47%. كما بلغ عدد السفن التي وصلت إلى ميناء الجبيل التجاري خلال شهر يناير لعام 2014م (58) سفينة مقارنة بـ (53) سفينة لنفس الفترة من العام2013م بنسبة زيادة بلغت 9%.زيارة قام أعضاء وفد فريق عمل الخط الملاحي (MOL) «MITSUI O.S.K. LINES» بزيارة ميناء الجبيل التجاري برئاسة الرئيس التنفيذي للخط الملاحي لغرب قارة آسيا والشرق الأوسط السيد / كاري كي سي لو والوفد المرافق له , وبحضور المدير العام للمؤسسة العربية للتجارة والملاحة السيد / بول جونيفيل. حيث تم عقد الاجتماع مع الإدارة المختصة بالميناء بحضور مدير إدارة التشغيل الكابتن/ غازي بن داود آل داود، وخبير التشغيل الكابتن/ أوس بن أحمد الشايجي. بحث العديد من مواضيع النقاش التي تتمثل في نشاط الميناء وكيفية التشغيل وأنوع البضائع المختلفة التي يتم نقلها من والى الميناء ومدى جاهزية محطة الحاويات لاستقبال السفن المخصصة للحاويات, والمواضيع المتعلقة بهذا الاجتماع من حيث الفرص الاستثمارية في نقل وتشغيل الحاويات والتوجه العالمي نحو صناعة النقل بالحاويات ومدى ايجابية التعاون في استقبال سفن الحاويات ونموها في ميناء الجبيل التجاري.استيراد مادة الكلنكراستقبل ميناء الجبيل التجاري في شهر فبراير 2014م السفينة (ABDULLAH) محملة بـ (43,622) طنا من مادة الكلنكر السائب قادمة من ميناء ساروج في الجمهورية الإيرانية التي قامت باستيرادها شركة أسمنت المنطقة الشرقية, تنفيذا للأمر السامي الكريم باستيراد 10 ملايين طن من الأسمنت من خارج المملكة، لتغطية احتياجات السوق المحلي، ولمواكبة التطور الاقتصادي والصناعي الذي تشهده المملكة. حيث سعت إدارة الميناء إلى اتخاذ كافة الخطوات والإجراءات لإتاحة التجهيزات والإمكانات اللازمة من معدات وغيرها لتفريغ الحمولة.