- (شبابنا ويانا) شعار جميل لمهرجان الشباب الأول بالمنطقة الشرقية الذي جاء بمبادرة كريمة من أمير المنطقة الشرقية، وتبنت المبادرة مشكورة أمانة المنطقة الشرقية بالتعاون مع أكثر من جهة حكومية وخاصة!.
- كل ما يدخل الأنس والسعادة في المجتمع بما لا يتعارض مع أحكام الشريعة مطلوب، ويجب أن تتسابق إليه الجهات الحكومية، والبرامج الموجهة للشباب (60 بالمائة من المجتمع كما ذكر معالي الأمين) مهملة إلى وقت قريب، والشباب مطرودون في كل باب، ولذلك فرّغ بعضهم طاقته فيما يضر ولا ينفع!.تظل العلاقة بين القيادة والشعب راسخة- أتمنى لهذا المهرجان النجاح والاستمرار والانتشار في جميع أرجاء المنطقة الشرقية والوطن، مع ضرورة التميز في البرامج المقدمة وأعلم أن هذا هو الأصل في الأعمال المؤسسية في المنطقة الشرقية!.
- تظل العلاقة بين القيادة والشعب راسخة، ولاء وطاعة مقابل رحمة وحرص على ما يصلح أحواله، ما حدث في هجرة أم الضيان الحدودية الشمالية خلال اليومين الماضيين يجب ألا يخرج ولا يُخرج عن هذه الدائرة، فالمواطن له احتياجات والمسؤول يجب أن يكون على الدوام حريصاً على تلبية هذه الاحتياجات بما لا يتعارض مع مصالح الوطن!.
- لهذه الهجرة التاريخية ذكريات جميلة في ذاكرة الوطن والمواطن، ولذلك كلنا ثقة بحكمة إمارة المنطقة الحدود الشمالية، في اتخاذ القرارات التي تحقق الهدف بدون إضرار.
- رسالة وصلتني من الأستاذ ثواب محمد تحمل تفاؤله بصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية وجاء فيها: (أود أن أطرح عليك فكرة آمل أن تتطرق إليها بالشكل الذي تراه وهي حقوق مئات المواطنين التي ما زالت بذمة «ابن حسن» مشغل الاموال الشهير بالشرقية، خصوصا وانك طرحت مشكلة الجمعة ورفيقه العيد.. ولم تتطرق الى ابن حسن بأي شكل من الأشكال، وأود تنبيهكم الى أن ابن حسن لم يدخل اي توقيف ولم يتم استدعاؤه الى اي مركز شرطة او ديوان مظالم او محكمة ولا نعلم لماذا؟ وديوان المظالم لا يقبل اي قضية ضده لعدم وجود عنوان لمراسلته عليه وابلاغه بالشكوى.. عموما الأمر نضعه أمام الامير سعود، ونرجو ان تكون مفتاح خير على كثير من المواطنين).
- كم أتمنى أن تنتهي معاناة كل مواطن!.