تصدر منتخبنا الوطني المجموعة الثالثة المؤهلة إلى كأس آسيا عام 2015 في استراليا برصيد 9 نقاط محققا ثلاثة انتصارات متتالية في مباريات رسمية وأمام منتخبات قوية مثل الصين والعراق،
وهذا ما نحتاجه حاليا لاستعادة هيبة الاخضر التي افتقدناها منذ زمن ليس بالقصير بعد سلسلة من التراجعات والنتائج المخيبة للآمال مثل الخروج المبكر من تصفيات كأس العالم بالبرازيل 2014 وتحقيق المركز الأخير في المجموعة بكأس آسيا في قطر 2011م.
وبكل تأكيد منتخبنا يحتاج إلى نقطة واحدة لحجز بطاقة الصعود وهذا ليس طموحنا ولا بد من مواصلة رحلة الانتصارات لنتقدم أكثر في تصنيف الفيفا عقب التراجع الذي حل بالمنتخب في السنوات الأخيرة ولدينا 3 مباريات رسمية فقط قبل انطلاق كأس آسيا في عام 2015 اثنتان منها في الشهر القادم والثالثة في شهر مارس 2014 والمباريات الرسمية في تصفيات كأس آسيا وكذلك التأهل إلى كأس العالم والبطولات القارية والعالمية مثل كأس العالم وكأس القارات تمنح قيمة أكبر من المباريات الودية في التصنيف والفوز الأخير على العراق ساهم في تقدمنا 8 مراتب من المركز 108 مكرر مع المنتخب الكويتي إلى المركز 101 عالميا والعاشر آسيويا والفوز كفيل بتقدم المنتخب في التصنيف.
منتخبنا يحتاج إلى نقطة واحدة لحجز بطاقة الصعود وهذا ليس طموحنا ولا بد من مواصلة رحلة الانتصارات لنتقدم أكثر في تصنيف الفيفا عقب التراجع الذي حل بالمنتخب في السنوات الأخيرةنجاح وفشل لجنة المسابقات نجحت لجنة المسابقات في الموسم الحالي بالقضاء على المباريات المؤجلة بتساوي الفرق في عدد المباريات وهذا لم يحدث منذ عام 2001م ولكن فشلت في تعديل توقيت المباريات المحدد عقب صلاة العشاء في مكة المكرمة وهذا يحتاج إلى تصحيح في وضع أكثر من موعد للمباريات سواء في العصر أو المغرب والتنويع في توقيت المباريات يساهم في رفع معدل الحضور الجماهيري للملاعب السعودية وخصوصا إذا كان في نفس التوقيت ديربي الرياض وجدة وكذلك مواجهات الكلاسيكو سيقلل من الحضور في المباريات الأقل أهمية لمتابعة المباريات الأهم وليس الأمر على الحضور الجماهيري فقط بل ستنخفض المتابعة عبر القناة الناقلة وهذا يؤثر في الإعلانات وقيمة حقوق النقل التلفزيوني ،ويجب مراجعة توقيت المباريات مع دوري ابطال أوروبا وكذلك الدوريات الشهيرة مثل الاسباني والإيطالي والانجليزي والتي تحظى بمتابعة كبيرة وشعبية في المملكة وهل يعقل أن تقام مواجهات اليوم الثاني من الجولة السابعة يوم السبت القادم مع أشهر كلاسيكو في العالم يجمع ريال مدريد مع برشلونة والذي سيقام في الساعة السابعة مساء وهذا سيضعف متابعة لقاء النصر مع الفتح وكذلك ديربي الدمام الاتفاق مع النهضة ولقاء العروبة مع الرائد وكان من المفترض أن يتم تأخير المباريات ساعة وربعا إلى الساعة التاسعة بعد نهاية الكلاسيكو أو تقديم المباريات بإقامة شوط قبل صلاة المغرب والشوط الثاني بعد الصلاة مثل دوري ركاء.
على السريع
- حصول الفتح على راعٍ رئيسي مع شركة سيارات كبرى يشكل دعم كبير لموارد النموذجي المالية.
- فشل للمدربين الوطنين في دوري ركاء عدا سمير هلال الذي حفظ ماء الوجه لأبناء الوطن بقيادة نادي الخليج الى الوصافة وتقديم نتائج جيدة مقرونة بالمستويات الرائعة.
-في دوري ركاء المنافسة قوية على الصعود وتبقى الفرق التالية (هجر والطائي والخليج والوحدة ) الأفضل في النتائج والأقرب إلى الصعود.