DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

التقرير أكد أن الاقتصاد الكلي للمملكة بقي مستقلا وقويا في المركز الرابع عالميا. (اليوم)

المملكة الثالثة خليجيا في 10 معايير بالتنافسية العالمية

التقرير أكد أن الاقتصاد الكلي للمملكة بقي مستقلا وقويا في المركز الرابع عالميا. (اليوم)
التقرير أكد أن الاقتصاد الكلي للمملكة بقي مستقلا وقويا في المركز الرابع عالميا. (اليوم)
أخبار متعلقة
 
حلت المملكة في المرتبة الثالثة خليجيا من عشرة معايير في التنافسية العالمية، وثانية في معيار براءة الاختراع، وذلك بحسب «تقرير التنافسية العالمي 2013 - 2014» الذي شمل 148 دولة ومنطقة متنافسة اقتصاديا، والصادر مؤخرا عن المنتدى الاقتصادي العالمي (دافوس). واحتلت المملكة المركز الثاني خليجيا في براءة الاختراع و48 عالميا، والمركز الثالث خليجيا في معايير: جودة نظام التعليم العالي و39 عالميا، وجودة التعليم العالي في العلوم والرياضيات بـ64 عالميا، وجودة التعليم العالي في الإدارة بـ64 عالميا، وقدرة البلد على الحفاظ على المواهب بـ18 عالميا، والاستثمار الأجنبي المباشر ونقل التقنية الثامن عالميا،استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتطوير الإنتاج أسهم في استمرار موقع المملكة قويا في الدول 148 التي أجري عليها المسحوجودة مؤسسات البحث العلمي بـ39 عالميا، والقدرة على الابتكار بـ43 عالميا، وتعاون الجامعات- الشركات في البحث والتطوير بـ31 عالميا، واقتناء الحكومة منتجات تقنية متطورة السادس عالميا، وتوفّر المُهندسين والعلميين بـ31 عالميا. وشهدت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تصدر قطر لدول المنطقة بتحقيق المركز 13، تلتها دولة الإمارات العربية المتحدة بتحقيق المركز 19 لتدخل قائمة أفضل عشرين اقتصاداً للمرة الأولى. بينما أشار التقرير لتراجع المملكة العربية السعودية مرتبتين لتحتل المركز 20 مع احتفاظها بمكانتها ضمن أفضل عشرين اقتصادا. وأشار التقرير إلى أن المملكة أثبتت تحسنها في التنافسية خلال السنوات الأخيرة مما جعل اقتصادها متطورا وفعالا. وبين أن الاقتصاد الكلي للمملكة بقي مستقلا وقويا في المركز الرابع عالميا. (المركز السادس في العام الماضي). وأضاف التقرير أن استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتطوير الإنتاج أسهم في استمرار موقع المملكة قويا في الدول 148 التي أجري عليها المسح. وقد تصدرت دولة قطر 20 معيارا شملت: الهدر في الإنفاق الحكومي الأول عالميا، وجودة التعليم الأساسي بـ11 عالميا، وجودة نظام التعليم العالي الرابع عالميا، وجودة التعليم العالي في العلوم والرياضيات السادس عالميا، وجودة التعليم العالي في الإدارة الثامن عالميا، ومدى تدريب العاملين الخامس عالميا، وفعالية سياسة منع الاحتكار الثاني عالميا، وقدرة البلد على الحفاظ على المواهب الأول عالميا، وقدرة البلد على جذب المواهب الثالث عالميا، وتوفّر الخدمات المالية بـ14 عالميا، والخدمات المالية غير المُكلفة الثالث عالميا، وسهولة الحصول على قروض الأول عالميا، وجودة مؤسسات البحث العلمي بـ12 عالميا، والقدرة على الابتكار بـ17 عالميا، وتعاون الجامعات- الشركات في البحث والتطوير السابع عالميا، واقتناء الحكومة منتجات تقنية متطورة الأول عالميا، وتوفّر المُهندسين والعلميين الثاني عالميا، وحماية الملكية الفكرية الرابع عالميا، والدفعات غير المُنتظمة والرشاوى الرابع عالميا، وعبء (burden) القوانين الحكومية الثاني عالميا. بينما احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة الصدارة الخليجية في ثلاثة معايير وهي معيار توفّر أحدث التكنولوجيا الثامن عالميا، والاستثمار الأجنبي المباشر ونقل التقنية الثاني عالميا، وبراءات الاختراع بـ46 عالميا، فيما احتلت سلطنة عمان صدارة دول الخليج في معيار إجراءات بدء نشاط تجاري بـ30 عالميا. يذكر أن ترتيب تنافسية الدول في تقرير التنافسية العالمي يستند إلى مؤشر التنافسية العالمي الذي حدده منتدى الاقتصاد العالمي للمرة الأولى عام 2004 ويعتمد على العديد من المؤشرات التي ترتكز بدورها على بيانات رسمية وآراء آلاف المسؤولين التنفيذيين في البلدان التي يشملها المسح. ويقدم التقرير صورة شاملة لمشهد التنافسية في دول العالم وتحتسب درجات المؤشر عن طريق جمع البيانات المتعلقة بنحو 12 فئة أساسية للتنافسية تضم المؤسسات، والابتكار، وبيئة الاقتصاد الكلي، والصحة والتعليم الأساسي، والتعليم الجامعي والتدريب، وكفاءة أسواق السلع، وكفاءة سوق العمل، وتطوير سوق المال، والجاهزية التكنولوجية، وحجم السوق، ومدى تقدم الأعمال والابتكار.