على الرغم من قلة الأندية التي احتفلت بيوم القصة العالمي، إلا أن الحضور أيضاً كان مخيباً للآمال كما في احتفالية أدبي الرياض حيث أثارت قلة الحضور الذين لم يتجاوزوا 11 شخصاً شجون المنتدين حيث عزا الدكتور أحمد صبرة تراجع مشهد القصة إلى قلة جمهورها قياسا بالرواية وإلى التعامل النقدي السيىء معها، في حين نفى الروائي عبد الحفيظ الشمري وجود هذا التراجع وانتقد اقحام الخواطر النسوية في القصة.