اعتمد المدير العام للتربية والتعليم بالأحساء أحمد بالغنيم تطبيق برنامج تطوير المدارس "بنين - بنات" للعام الدراسي الجاري، بعد تسلم خطاب نائب الوزير لتعليم البنين بشأن تطبيق برنامج تطوير المدارس لهذا العام في المحافظة،
وبناءً على ماتم رفعه من قبل وحدتي تطوير المدارس بالإدارة "بنين - بنات" لبيان أسماء المدارس المرشحة لتطبيق البرنامج فيها وعددها (30) مدرسة لبرنامج تطوير المدارس للعام الدراسي 1433/1434هـ. وشملت مدارس البنين بالمرحلة الثانوية "مدرسة الملك خالد – الإمام النووي – الإمام الطحاوي- البندرية – حراء"، وفي المرحلة المتوسطة "مدرسة أبوبكر الصديق – جابر بن عبد الله الأنصاري – لبيد بن ربيعة – الاندلس – الخالدية"، وفي المرحلة الابتدائية "مدرسة قرطبة – بلاط الشهداء - مكة المكرمة – البحتري - الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز".
وضمت مدارس البنات في المرحلة الثانوية "المدرسة الثانية بالمبرز - أم سلمة الثانوية بالحرس الوطني – الثانوية الأولى لتحفيظ القرآن الكريم بالهفوف – الثانوية الحادية عشرة بالهفوف - الثانوية السابعة عشرة بالهفوف". أما المرحلة المتوسطة فشملت "المتوسطة الخامسة عشرة بالهفوف – المتوسطة التاسعة عشرة بالهفوف – المتوسطة السابعة عشرة بالهفوف – المتوسطة الثالثة عشرة بالهفوف - المتوسطة الأولى بالهفوف"، فيما شملت المرحلة الابتدائية "المدرسة التاسعة والعشرين بالهفوف - الابتدائية الثامنة والثلاثين بالهفوف - الابتدائية العشرين بالهفوف - الابتدائية الثامنة عشرة
بناءً على ما تم رفعه من قبل وحدتي تطوير المدارس بالإدارة «بنين - بنات» لبيان أسماء المدارس المرشحة لتطبيق البرنامج فيها وعددها (30) مدرسة لبرنامج تطوير المدارس للعام الدراسي 1433/1434هـ. بالهفوف - الابتدائية السابعة بالهفوف"، وفي نفس السياق تم اختيار 5 مدارس بالقطيف لتطبيق البرنامج التطويري المنبثق من مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، وهي: "مدرسة صهيب الرومي الابتدائية، الطفيل بن عمرو الثانوية، ربعي بن عامر المتوسطة،عنك الابتدائي، النابية الثانوية"،
حيث يركز البرنامج على مساعدة المدارس للقيام بدورها في تزويد الأجيال بجميع المعارف والمهارات وإكسابهم الاتجاهات الإيجابية بمهنية، ويعد البرنامج أحد البرامج الرئيسة في الخطة الاستراتيجية للتحول من النمط التقليدي المقتصر على التعليم إلى مؤسسة تربوية متعلمة تهيئ بيئة للتعلم وتسود فيها ثقافة التعاون والدعم المهني المبني على خبرات تربوية عملية، وتشجع على المبادرات التربوية النوعية بين منسوبيها سواء كانوا قيادات، أو معلمين، أو طلابا، فيما ناقش مكتب الإشراف التربوي بالمحافظة أمس، سبل التعاون مع وحدة تطوير المدارس مع وحدة تطوير المدارس بالإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية، وأكدت مصادر أن مدارس القطاع التابعة لبرنامج التطوير بلغت خمس مدارس، بعد إضافة ثلاث مدارس جديدة.
