حقق «مهرجان الأحساء للتسوّق والترفيه» في نسخته الأولى مكانة متقدمة بين مهرجانات التسوق والترفيه في المنطقة ونافس رغم حداثته الكثير من المهرجانات الكبرى.
وحظي بالعديد من الزوار من مختلف مناطق المملكة ودول الخليج العربي حتى تجاوز عدد الزوار المليون و600 ألف زائر لمختلف فعالياته طيلة مدة إقامته ورغم العقبات التي صادفته والتي منها عامل الزمن الذي وقف دون تحقيق المأمول إلا أنه نجح وصنف بأنه أحد المهرجانات الأربعة على مستوى المملكة بحسب «ماس «من حيث التنظيم والجمهور والسياح الذين استقطبتهم. ولم يخلُ البرلمان من عدد من الأطروحات التي تسعى إلى الارتقاء بالفعاليات المحلية ، ودورها في النمو المحلي على مختلف الأصعدة متمنين أن يحظى برواج واسع وأن يحقق الخطط التي رسمت له.
الطموح الشخصي محمد العفالق :
طموحي مواصلة دعم العمل الاجتماعي والتطوعي حتى أنمي مجتمع الاحساء اقتصاديا واجتماعيا وسياحيا، وأن تكون الاحساء أنموذجا للعمل التطوعي المتكامل.
عبد الله النشوان:
طموحي أن أكون مواطنا صالحا أخدم هذه الأرض الطيبة ومن عليها، وأن أرد جزءا من حقها عليّ.
صالح الخميس :
طموحي أن ألقب بـ « خادم الشباب « حتى أساهم في استثمار مواهب وطاقات وهوايات شباب الاحساء من خلال عملي في مكتب رعاية الشباب بالاحساء، وأن نبرز كل من يمتلك موهبة شبابية سواء رياضية أو ثقافية أو اجتماعية أو كشفية أو فنية أو غيرها.
سعيد الرمضان :
طموحي أن أكون رئيس أكبر مؤسسة إعلامية في الشرقية، حتى أقدم أفضل وأكبر الخدمات السياحية والإعلامية لمدينتي الغالية الاحساء.
بدر الحليبي:
طموحي أن أكون عنصرا مؤثرا في أي موقع أتبوؤه حتى أحقق الأهداف التي أرسمها في حياتي.
محمد الفهيد :
طموحي أن أكون مصورا عالميا أنافس على العالمية بصوري عن الاحساء ، حتى أساهم بهذه الصور في تعريف العالم بالاحساء وما يوجد فيها من طبيعة وتراث وزراعة.
علي الحاجي:
طموحي أن أكون من الأفراد الذين يخدمون هذا الوطن عامة والاحساء خاصة بكل همة، حتى تكون الاحساء إحدى الوجهات السياحية المفضلة داخليا وخارجيا.
محمود عبد الرحمن:
طموحي أن أشارك في كافة الفعاليات بفاعلية، حتى نصل إلى أعلى درجة من المهنية والاحترافية في إبراز الجانب السياحي للمهرجان والمناشط التي تخدم الاحساء.
أحمد الصائم :
طموحي أن أكون صاحب شهادة عليا في مجال الإدارة، حتى أصل لأعلى المناصب لخدمة ديني ووطني ونفسي.
خالد القحطاني :
طموحي أن أكون إنسانا منتجا وفاعلا في عملي، حتى أخدم منطقتي الاحساء في كافة المجالات خاصة المجتمعية.
إسماعيل السعد:
طموحي أن أكون صاحب أكبر الشركات التجارية، حتى أساهم في توظيف أبناء الاحساء، وأحيق طموحاتهم، وأن أنافس كبرى الشركات على مستوى الشرق الأوسط.
حسين الحاجي :
طموحي أن أكون المسؤول الأول في التنمية السياحية والآثار ، حتى أحقق التنمية الشاملة في الساحة الوطنية.
التوصيات محمد العفالق :
رسالتي إلى جميع أفراد المجتمع الأحسائي أدعوهم للدعم والانخراط في العمل الاجتماعي والتطوعي ، حتي يصبح مجتمع الأحساء متكاملا لبناء جيل مهيأ لتنمية المجتمع يكون له دور بارز في المرحلة القادمة في هذا الوطن.
علي الحاجي :
رسالتي إلى جميع الجهات الحكومية والأهلية وأدعوهم من خلالها للمشاركة بعزم وقوة لصناعة التنمية السياحية وبتنسيق تام مع سمو محافظ الأحساء رئيس مجلس التنمية السياحية وأعضائه لتحقيق الأهداف الخيرة لهذه البلاد والهيئة ومجلس التنمية السياحية في المحافظة.
عبدالله النشوان:
رسالتي إلى جميع أهالي الأحساء أدعوهم فيها إلى خدمة هذه المحافظة وتحقيق التقدم والرقي لهذه المحافظة الغالية على حكومتنا الرشيدة –حفظها الله-.
بدر الحليبي:
رسالتي وتوصيتي إلى كل من يعمل معي أوصيهم بالعمل الجاد لتنمية هذا الوطن المعطاء.
خالد القحطاني:
رسالتي أوجهها إلى جميع وسائل الإعلام بمختلف جهاتها ومواقعها أن يعملوا جاهدين لإبراز الأحساء على طبيعتها لتصبح المنطقة الأولى على مستوى المملكة سياحيا واقتصاديا واجتماعيا فالأحساء لها ماض عريق ومستقبل مشرق بإذن الله.
احمد الصائم:
رسالة الى ابناء المملكة عامة وابناء الشرقية خاصة ، اوصيهم بحب الدين والوطن .
سعيد الرمضان:
رسالتي إلى جميع الجهات ذات الاختصاص الإعلامي والسياحي اوصيهم من خلالها بالتعاون بكافة الخدمات الإعلامية والسياحية لجعل الاحساء اروع وجهة سياحية في المملكة.
محمد الفهيد:
رسالتي إلى كل من يشاهد صوري عن الأحساء سواء كانت صور للطبيعة أو لفعاليات أو حرف ، أقول لهم بأن هذه الصور هي صور تجسد الحقيقة على الواقع انقلها لكم واقدمها هدية باسم الاحساء واهلها.
اسماعيل السعد:
رسالتي إلى جميع الجهات الداعمة من وزارات وبنوك اوصيهم بدعم المنشأة الصغيرة والمتوسطة في كل مامن شأنه المساهمة في تحقيق أهدافها ورغبات اصحابها.
محمود عبدالرحمن:
رسالتي إلى جميع المواطنين والمقيمين بالاحساء أوصيهم بالعمل معا والتفاعل والتعاون لإنجاح وتنشيط الاحساء سياحيا واقتصاديا.
محمد بوحميدة:
رسالتي إلى اصحاب النزل والفنادق في الاحساء ، أوصيهم بأن يكونوا خير سفير للسياحة في محافظتنا الغالية وان يستقبلوا السائح بالابتسامه والكلمة الطيبة فهي اكبر دعاية وإعلان لجذب الكثير والكثير من السياح.
جانب من البرلمان
المحرر يستمع لاحد الحضور
البقية في النسخة الورقية
