من خلال ترشيد القبول في مرحلة البكالوريوس وان يكون وفق احتياجات سوق العمل وضرورة مساهمة الكليات التربوية في الجامعات السعودية في تدريب المعلمين والمعلمات اثناء الخدمة من منطلق الحاجة الماسة لتدريب المعلمين والمعلمات مع الاستفادة من التجارب العالمية الناجحة وعمل تقويم دوري لبرامج كليات التربية بغرض تحسينها وتطويرها وفق افضل المعايير العالمية المتميزة. كما اوصى المجتمعون على العمل بانشاء مكتب في الشرق الاوسط للمجلس الوطني لاعتماد مؤسسات اعداد بغرض افادة الكليات التربوية في المملكة بتسريع خطواتها نحو الاعتماد الاكاديمي والعمل على ايجاد هيئة مهنية لاعداد المعلمين وتأهيلهم تقوم بالتعاون مع الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الاكاديمي للترخيص لبرامج اعداد المعلم، و
الحرص على الجودة، من خلال ترشيد القبول في مرحلة البكالوريوس وان يكون وفق احتياجات سوق العمل وضرورة مساهمة الكليات التربوية في الجامعات السعودية في تدريب المعلمين والمعلمات اثناء الخدمةمنح الترخيص للمعلمين للعمل في مؤسسات التعليم وتشكيل فريق من الكليات التربوية لبناء خطة وطنية لاعداد المعلم في الكليات التربوية في الجامعات السعودية تراعي احتياجات سوق العمل السعودي وبما يضمن التطوير المهني لاعضاء هيئة التدريس في الكليات التربوية في الجامعات السعودية وتطوير برامج شراكة مع برنامج الملك عبدالله لتطوير التعليم العام (تطوير) لدعم المشاريع التطويرية للكليات التربوية وتعزيز التعاون بين الكليات التربوية في الجامعات السعودية ووزارة التربية والتعليم في مجال اعداد الاطار العام للمنهج المدرسي، ومعايير المحتوى ومعايير نواتج التعليم بما يخدم توافق مخرجات هذه الكليات مع احتياجات سوق العمل. ووجه عمداء وعميدات الكليات التربوية المشاركون الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني على دعم خطط تطوير برامج التعليم العالي في المملكة ومنها برامج اعداد المعلم والمعلمة التي هي مدار اهتمام الكليات التربوية.