DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

ترحيب وتفاؤل في الأوساط الاقتصادية فور الإعلان عن ميزانية 2011

ترحيب وتفاؤل في الأوساط الاقتصادية فور الإعلان عن ميزانية 2011

ترحيب وتفاؤل في الأوساط الاقتصادية فور الإعلان عن ميزانية 2011
ترحيب وتفاؤل في الأوساط الاقتصادية فور الإعلان عن ميزانية 2011
أشاد رجال الأعمال والاقتصاديون بالمنطقة الشرقية بميزانية الدولة العامة وبالفائض الضخم والقياسي الذي حققته والذي فاق كل التوقعات، مشيرين الى ان ذلك يؤكد سلامة النهج الذي تسير عليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين والخطط الاقتصادية السليمة التي تنتهجها، والتي أدت الى هذا النمو في الميزانية، مؤكدين ان الله انعم على هذه البلاد بالخير العميم كما منّ عليها بقادة يتمتعون بالحكمة وبُعد النظر كما ان الميزانية تؤكد متانة الاقتصاد السعودي في مواجهة أي أزمات مالية عالمية جديدة، وأعربوا عن سرورهم بصدور ميزانية الخير لهذا العام المالي الجديد 2011 وما حملته من أرقام حقيقية تدل على النماء، وقالوا ان كلمات المليك وتوجيهاته للمسئولين حملت الخير الكثير للمواطنين وتأكيداته ـ حفظه الله ـ على إلزام المسئولين بالقيام بالمشروعات المختلفة خير قيام. توازن مطلوب وقال رئيس غرفة الشرقية عبدالرحمن الراشد ان ميزانية الخير تؤكد النمو الكبير في الاقتصاد الوطني في ظل الظروف المالية التي تعصف بالعالم والذي يؤكد بدوره سعة الافق وبعد النظر للمسئولين في هذه البلاد باتباعهم السياسات الاقتصادية التي تحقق الرخاء والامن الاقتصادي للمواطنين وبحمد الله فان ارقام الميزانية كبيرة والتوازن بين القطاعات في الصرف يدل على اهتمام الدولة بتنمية مختلف القطاعات ويأمل الراشد ان يتم صرف الفائض على المشاريع التنموية التي تفيد المواطنين. القضاء على العجز وقال رئيس اللجنة الوطنية للمقاولين ونائب رئيس مجلس ادارة غرفة الشرقية عبدالله العمار ان ميزانية البلاد الكبيرة والتي بها فائض مالي كبير تجعلنا نشكر الخالق عز وجل على ما أنعم به على هذه البلاد من خير ونعمة نتمنى ان تدوم وبحمد الله فان الفائض في الميزانية يزيد في كل عام على مدى السنوات الماضية كما ان بلادنا استطاعت بحمد الله القضاء على العجز وهو ما يدل على ان الخطط الاقتصادية الخمسية ناجحة، ونحن نأمل ان يتم صرف المبالغ الفائضة في كل ما يحقق النمو لمختلف القطاعات وما يؤدي الى خلق الفرص الوظيفية. ميزانية الخير وأشار رجل الاعمال عبدالله بن عبدالله الفوزان إلى ان ميزانية المملكة لهذا العام تعتبر ميزانية مبشرة بالخير وسيكون اثرها الايجابي على جميع القطاعات الاقتصادية خصوصاً في ظل الازمة الاقتصادية التي تعاني منها غالبية الدول بالعالم. وأكد الفوزان ان ما يوليه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده يعتبر من اقوى الدلائل على حرصهم الشديد بأن يكون المواطن في طمأنينة ورغد والدولة من اساسها تسعى الى راحة المواطن وتلمس احتياجاته ونحن والحمد لله ننعم بخير, وتطرق الفوزان الى ان يكون حجم وضخامة هذه الميزانية منعكسا على التطور والرقي الاقتصادي وقيام المشاريع التنموية التي تواكب هذه الميزانية. واثرها الايجابي سيكون واضحا على مستقبل واعد لنا وللأجيال القادمة باذن الله. ودعا الفوزان ان يحفظ الله حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده على ما يقدمونه للوطن وابناء هذا الوطن. خطط سليمة أما رجل الاعمال عبدالهادي الحقيط، فيشير إلى أن ميزانية البلاد هذا العام مشجعة وطموحة ركزت على البنى التحتية وتنمية الموارد البشرية واللتين تعتبران من أهم المجالات لتطوير الاقتصاد وزيادة القدرة الاستيعابية والرفاهية والقيمة المضافة للاقتصاد، وهذا يستدعي تعزيز دور قطاع المقاولات على تنفيذ هذه المشاريع الطموحة، مضيفا إن توزيع الميزانية على القطاعات الاقتصادية كان متوازنا ويحقق المصلحة العليا للبلاد والمواطنين، ويشير إلى أن النمو الكبير في ميزانية الخير يدل على الخطط الاقتصادية السليمة التي تتبعها بلادنا وبعد النظر الذي يتمتع به المسئولون. رفاهية المواطن وقال رجل الاعمال عبداللطيف الجبر: ان القيادة الحكيمة عودتنا في هذا البلد بتخصيص جزء كبير من الميزانية وتوجيهها لمشاريع لها علاقة مباشرة بالمواطنين ركزت على الإنفاق على رفاهية المواطن، وأكد أن الأرقام والمؤشرات سواء على صعيد النمو في القطاع الحكومي أو الصناعي أو المحلي تؤكد على أن الميزانية حرصت على توفير وتسخير كل الطرق للنمو الاقتصادي، وأشار الجبر إلى أن الإصلاحات الاقتصادية تحتاج إلى إسراع عجلة نمو القطاع الخاص. نمو كبير ويؤكد رجل الاعمال عبدالله فؤاد ان ارقام الميزانية تؤكد النمو الكبير الذي يشهده اقتصادنا الوطني والفائض الذي يحققه بعد تغطية كامل العجز في الميزانية، بتوفر مبالغ كبيرة نتوقع ان تصرف في وجهاتها الصحيحة والتي من بينها الصرف على المشاريع التنموية والتطويرية، ونأمل أن يتم تخصيص المبالغ للمشاريع بشكل يؤدي الى إكمالها وليس انتظار الميزانيات القادمة لاكمال الصرف عليها حيث ان الفائض جيد بحمد الله، كما نأمل ان يتم الصرف لاصحاب الحقوق الذين لم يصرف لهم منذ فترة طويلة مثل المقاولين وأصحاب العقارات التي تستأجرها مؤسسات الدولة، وندعو الله العزيز الكريم ان يمن على هذه البلاد بالامن والرخاء المستمرين وان يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين. دعم السلع أما رجل الاعمال علي المجدوعي، فيشير إلى أن النمو الكبير في ميزانية الخير يدل على الخطط الاقتصادية السليمة التي تتبعها بلادنا وبعد النظر الذي يتمتع به المسئولون. ويأمل المجدوعي ان يتم صرف الفائض في الميزانية على دعم بقية السلع الاساسية للحد من الارتفاعات في الاسعار. وقال ان توزيع الميزانية على القطاعات الاقتصادية كان متوازنا ويحقق المصلحة العليا للبلاد وللمواطنين ونأمل ان يستفاد من الفائض في المشاريع ذات الفائدة مثل زيادة برامج التدريب ومشاريع النفع العام كالطرق والبنى التحتية والصحة والتعليم وغيرها وندعو الله ان يمن على هذه البلاد الكريمة بالأمن والاستقرار. تشغيل المنشآت أما رجل الأعمال خالد الزامل فيؤكد ان الميزانية في هذا العام أتت بكل الخير لهذه البلاد الكريمة التي ندعو الله ان يحفظها ويحفظ قائدها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين، ونأمل ان يتم صرف الفائض الكبير على مختلف المشاريع التنموية التي يستفيد منها المواطن وتساهم في توفير السيولة اللازمة للمشاريع، وتعمل على تشغيل مختلف القطاعات والعاملين فيها او بمعنى اخر تشغيل المنشآت الوطنية وادارة السيولة في داخل الوطن التي لم تتأثر بظروف الازمة المالية. ونحن لدينا قادة لديهم من بعد النظر الشيء الكثير ونحن نحمد الله على ذلك ونتمنى ان يحفظ الله الامن لهذه البلاد. تغطية الديون من جانبه يؤكد رجل الاعمال فهد الشريع، ان فائض الميزانية لهذا العام كبير جدا وهو ما توقعناه نتيجة الأداء الجيد لمختلف قطاعات الاقتصاد خاصة قطاعات البترول والغاز والبتروكيماويات والتي تمتلك فيها المملكة ميزات نسبية كبيرة وكذلك قطاعات الصناعة والانتاج والتي تنمو بشكل كبير نتيجة السياسات الاقتصادية الحكيمة التي يتبعها خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، ونحن نأمل ان يتم صرف الفائض في الميزانية على المشاريع ذات الفائدة للاقتصاد الوطني وللمواطنين في كافة المجالات التنموية، وكذلك تغطية كل الديون على الدولة للقطاع الخاص، سواء للمقاولين او اصحاب العقارات او الموردين ومن في حكمهم لأن تأخير الصرف عن هؤلاء يؤدي الى الاضرار بهم وبحمد الله فان بلادنا قادرة على تغطية كل هذه المطالب. توازن مطلوب أما رجل الاعمال خالد حسن القحطاني، فيؤكد ان بلادنا تحقق المزيد من النمو عاما بعد عام بفضل السياسات الحكيمة لقادتها الكرام وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين. وسمو ولي عهده الامين يحفظهما الله ويرعاهما وأعتقد ان هناك توازنا في الصرف على مختلف القطاعات الاقتصادية وهو ما يدل على الحكمة وندعو الله ان يتم النعمة على هذه البلاد الكريمة فيزيد النمو في السنوات القادمة، كما نأمل ان يتم صرف الفائض على المشاريع ذات الفائدة للمواطنين والمستثمرين بحيث تتحرك كافة قطاعات الاقتصاد بما يؤدي الى زيادة دوران السيولة الذي يحقق فائدة كبيرة للاقتصاد الوطني ويؤدي الى زيادة النمو الحقيقي الناتج عن عمل قطاعات الاقتصاد الوطني، او زيادة الناتج في القطاعات غير النفطية. والفائض الكبير جدا الذي تحقق يدل على ان هناك سياسات حكيمة سواء في ادارة الاقتصاد او في توجيه الصرف. نمو مطرد من جانبه يأمل رئيس اللجنة التجارية بالمملكة يوسف أحمد الدوسري صرف المبالغ الفائضة على كل ما يحقق النمو المطرد في مختلف القطاعات وخاصة ذات الاتصال المباشر بالمواطن، مثل مشاريع الطرق والجسور والكباري ومشاريع النفع العام والترفيه والمشاريع التي تؤدي الى تشغيل قطاعات الاقتصاد الوطني وترفع من المشاريع التي يقوم بها القطاع الخاص والذي في نموه نمو للاقتصاد الوطني. موضحا أن الميزانية تؤكد أن القيادة الرشيدة تعمل دائماً من أجل مصلحة المواطن ولعل المشاريع الضخمة المعلن عنها دلالة واضحة على وقفة الحكومة الرشيدة بجانب المواطن وخدمته أينما كان في أرجاء الوطن المعطاء. أرقام مدهشة والامر كذلك يؤكده رجل الاعمال محمد القريان الذي يؤكد ان ارقام الميزانية مدهشة بكل المقاييس وهي ميزانية متوقعة في ظل النمو الكبير في مختلف قطاعات الاقتصاد وخاصة النفط والغاز والبتروكيماويات وقطاعات الصناعة والانتاج المختلفة، ويأمل القريان ان يتم صرف فائض الميزانية على المشاريع ذات النفع للمواطن والتي تخلق المزيد من الفرص. وقال القريان إن حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين تعمل دائماً على خدمة الشعب الغالي حيث تسعى الحكومة لتقديم كل ما يكون مرضياً له في جميع الخدمات. مبشرة بالخير وقال رجل الاعمال عايض فرحان القحطاني ان ميزانية هذا العام تعتبر ميزانية مبشرة بالخير لا سيما وأن حجمها الكبير سوف يؤثر على سوق العقار نظرا لقيام المشاريع التنموية التي ستأخذ نصيبا من هذه الميزانية.. وأشار القحطاني الى ان توجه الدولة ومعطياتها واضح وهو السعي الى رفاهية المواطن اولا واخيرا, اضف الى هذا قيام المشاريع العملاقة التي تواكب ضخامة هذه الميزانية غير المسبوقة, وأعتقد ان القطاع العقاري اذا اراد ان يحقق طموحاته واهدافه النبيلة فإنه لابد من تحسين البنية التنظيمية المناسبة, وأكد القحطاني ان البلد يعيش طفرة اقتصادية جيدة, سوف تعطي قفزة ايجابية في مجالات وأنشطة اقتصادية مختلفة ومشاريع تنموية كبيرة تتواكب مع ما تم اعلانه مع ميزانية هذا العام، مشيرا الى ان ضخامة هذه الميزانية ونجاحها يعود الى حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده على رفاهية الوطن والمواطن. مشاريع واعدة وقال رجل الاعمال محمد الفراج انه مما لا شك فيه ان هذه الميزانية ميزانية خير وبركة وعائدها يشمل جميع القطاعات الاقتصادية ومنها العقار الذي يعد من الركائز الاساسية في الاقتصاد الوطني, اضف الى هذا ان الدولة اعطت كل اهتماماتها لقطاع العقار منها القروض الخاصة بالمساكن لذوي الاحتياجات وهذا شيء طيب, والميزانية حملت في طياتها الكثير من البشرى والخير والبركة لكل مواطن, وكل هذا سيكون مردوده ناتجا على البلد اولا والمواطن في نفس الوقت, ونحن كأبناء وطن واحد يجب علينا ان ندعو الله بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده على ما يقدمانه من تسهيلات ومتابعة وكل هذا لإسعاد المواطن وتوفير احتياجاته في هذا البلد العزيز علينا جميعا, ونعتقد ان اثارها ستظهر خلال الاشهر القادمة عند البدء في تنفيذ المشاريع المناطة بكل قطاع وهي مؤشر على ان المملكة ستحظى بنهضة اقتصادية كبيرة في شتى القطاعات سواء الخاصة او العامة باذن الله. وجهة صحيحة وقال رجل الاعمال عبدالله المجدوعي ان أرقام الميزانية تدل على الوجهة الصحيحة التي تتجه لها بلادنا في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله ويرعاه وقد تم التركيز في الميزانية على القطاعات الأكثر فائدة للاقتصاد الوطني كالتعليم والتدريب وتهيئة الأجواء للاستثمار والتنمية في كل المجالات وهنا نذكر تزايد عدد الجامعات والكليات العلمية والمهنية والتقنية وتخصيص جزء مهم من الميزانية للاستثمار بالكوادر البشرية ونأمل أن تتخلص بلادنا قريبا من باقي الدين العام لتتفرغ بشكل كامل للتنمية والتطوير اللذين لم يتوقفا أبداً رغم الظروف التي مرت بها المنطقة. نمو مطرد من جانبه يؤكد رجل الاعمال فيصل القريشي ان ميزانية المملكة لهذا العام ميزانية الخير وتعبر عن النمو المطرد في اقتصادنا الذي واجه الازمة التي عصفت بالعالم مالياً والذي يدل على حسن التدبير لدفته وبعد النظر في التخطيط الاقتصادي. ويضيف القريشي: تتضمن الميزانية استثماراً متوازناً في الموارد والثروات التي سخرها الله لهذا الوطن وفي إطار سياسات وأهداف الخطط الاستراتيجية والمتوسطة والقصيرة ووفقاً للاولويات التي اقرها المجلس الاقتصادي الاعلى وكان احد الاعمدة الرئيسية في الميزانية هو ما يتعلق بتنمية القوى البشرية التي تمثل احد اهم دعائم النهضة الاقتصادية الشاملة، حيث تمت مواصلة الانفاق على التعليم والتدريب بفئاته المتعددة. بالاضافة الى الابتعاث للاستفادة من الخبرات الدولية في مختلف العلوم والصناعة وقد تم توجيه جزء مهم من الميزانية الى التدريب الذي يمثل حجر الزاوية في اعداد الكوادر التي سيلقى على عاتقها مهمة قيادة النهضة للمرحلة القادمة. دلالة قوية وقال رجل الاعمال حسن مسفر الزهراني: ان ميزانية الخير لهذا العام وفت وكفت جميع المناطق وتشديد المليك حفظه الله على المسئولين بتبني المشاريع كان بمثابة توجيه الاب الرؤوم الذي يحافظ على شعبه ومواطنيه. ووصف الزهراني الميزانية بأنها دلالة على وعي قيادتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، مؤكداً أن هذه القيادة تعمل وترسخ جهودها من أجل المواطن وتقديم أفضل الخدمات له، متمنياً الاستفادة من تلك الميزانية في إقامة المشاريع المخطط لها من قبل جميع الوزارات التي تعود فائدتها في المقام الأول على المواطن. بشرى الخير من جانبه أكد رجل الاعمال إبراهيم الجميح أن ميزانية الدولة تحمل الخير من خلال بشرى الخير التي حملها حديث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للمواطنين، والميزانية بالفعل حملت الخير للشباب في مجال التوظيف والتعليم وإنشاء أعداد كبيرة من المدارس والمراكز والمستشفيات وركزت على البنية التحتية. وحملت الشيء الكثير الذي دل على أن قيادتنا قادرة على تخطي أي عقبات وتعمل على إنماء دخل الميزانية للدولة وتعمل على توجيهها التوجيه السليم. وعلى العموم الميزانية لم تترك جانباً من جوانب حياة المواطن إلا وتطرقت إليه في الصحة والتعليم والنواحي الاجتماعية والجامعات والتدريب والطرق وكل ما له من أمور تتعلق بالمواطن. فشكراً للمليك وولي عهده الأمين على هذا الإنجاز. قمة الهرم وأضاف رجل الأعمال طارق التميمي أن الميزانية هي الأعلى في ميزانيات الدولة حتى الآن وواثق، ما دام على قمة الهرم الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، أن الميزانية ستنمو في كل عام، ويبقى دور القائمين على تنفيذها ـ كل فيما يخصه ـ أن ينفذوا أوامر الميزانية وما أوصى به خادم الحرمين الشريفين. الاستثمار المناسب ويؤكد رجل الاعمال ناصر الهاجري أن هذا من نعم الله على بلادنا وذلك أن هيأ لها قيادة حكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ولا شك أن هذه ميزانية خير وتستلزم منا في التربية الاستفادة منها فيما يخص إعداد النشء ومواجهة التحديات والمتغيرات واستثمارها الاستثمار المناسب من أجل تحقيق الجودة التعليمية التي تسهم في التطوير والتنمية التي تشهدها مملكتنا الحبيبة. مستقبل أبنائنا ويشير رجل الاعمال صالح السيد إلى أن الميزانية رفعت هماً كبيراً في قلوبنا وأرقا دائما وهو مستقبل أبنائنا من حيث القبول بالجامعات والتوظيف والتدريب، حيث حظي هذا الجانب بكثير من الاهتمام، وأرقام الميزانية مبالغ ـ بلا شك ـ سيكون انعكاسها على رفاهية المواطن وستكون أكثر إيجابية. وقال السيد: نستشرف من خلال الميزانية خيرا لرفاهية هذا الوطن ومواطنيه وتعزيز البنية التحتية وغيرها من الأمور وان أرقام الميزانية تحمل الخير الكثير، وأتمنى أن تنعكس أرقام الميزانية على جميع الجوانب بدعم مؤسسات الدولة. ارتقاء بالوطن أما رجل الاعمال خالد البواردي فقال: إن ميزانيات المملكة تحمل بين دفتيها دائما الخير لهذا الوطن ومواطنيه الذين يبادلون قيادته حباً بحب، لذا نجد القيادة الكريمة تعمل دائما على رفاهيته، ويضيف أننا كجزء من هذا الشعب نسعى للارتقاء بهذا الوطن من خلال جميع الجوانب والميزانية تدل دلالة واضحة على الفكر الكبير الذي يحمله قادتنا. مؤكداً أنها ميزانية خير وعطاء من رجال العطاء الذين يعملون ليل نهار من أجل المواطن، مشيراً إلى أن مشاريع الهيئة هذا العام ستكون مرضية للجميع بالتأكيد لأنها في كل الأحوال تخدم المواطن في المقام الأول.

أخبار متعلقة