DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

محمد الحجاج

اعترافات العوفى أزالت «ورقة التوت» عن معتنقي الفكر الضال

محمد الحجاج
محمد الحجاج
أثارت اعترافات التائب محمد " العوفي" أحد قادة تنظيم القاعدة، التى فضح خلالها مخططات تنظيم القاعدة وتآمر دولة اقليمية على هز أمن واستقرار المملكة، حماس أهالى المنطقة الشرقية للتعبيرعن نبذهم للفئة الضالة وترحيبهم بعودته مواطنا صالحا الى وطنه وبين أهله، واشادوا بدور حكومة خادم الحرمين في نبذ الإرهاب وتوعية المواطن بمدى خطورة الاعمال الارهابية حفاظا على امن وسلامة الوطن واستقراره والتصدي لكل ما ينغص عيش ابنائه بفضل الله ثم قيادة واعية تضرب بيد من حديد على يد كل عابث يحاول الاساءة لأمن واستقرار هذه الديارالمقدسة، ودعوا أفراد القاعدة بجزيرة العرب لتسليم أنفسهم والعودة لجادة الصواب وتراب الوطن. تراب الوطن أكد عبدالعزيز بن صالح الراجح من الاحساء ان جميع المواطنين يكنون الحب لتراب هذا الوطن بعد ان تأكد لهم مدي خطورة الاعمال الارهابية على الوطن والمواطن واشاد بالدور الدور الفاعل لحكومة خادم الحرمين الشريفين في توعية المواطن في هذا الاتجاه ومحاورة المغرر بهم عبر وسائل الاعلام مما كان له اثر طيب في الكشف عن حقيقة الارهاب بدليل اعترافات التائب العوفى. حقيقة الارهاب ونوه المواطن خالد بن فهد الجري بأهمية كشف حقيقة الإرهاب بشتي الوسائل وابراز دوره في الدمار والتخريب وقال إن الله سخر لنا حكومة تسعى جاهدة لحفظ الأمن والأمان وتحقيق الاستقرار مشيدا بالتضحيات الكبيرة من ابناء هذا الوطن لتحقيق الامن والاستقرار واستمرار اطمئنان المواطنين والمقيمين على ابنائهم وارواحهم وممتلكاتهم. رايات الأمن ويؤكد غازي محمد الخميس ان التوجيهات السامية تنادي دائما بإعلاء رايات الأمن في هذا البلد كسمة من اهم سماته المتميزة في زمن ما زلنا نرى فيه العديد من الامم والشعوب تعاني الامرين من الفتن والاضطرابات ويقول: علينا اليوم ان نكون يدا واحدة امام الارهاب لدعم ومساندة الدور القوي لحكومة خادم الحرمين الشريفين في التصدي له على الدوام. فئة ضالة ويري احمد البراهيم من الدمام ان أمن الوطن واستقراره غاية نبيلة لاتعادلها غاية ويقول، لاشك ان اي مواطن في هذه البلاد يستنكر بشدة تلك الاعمال الاجرامية التي تمارسها فئة ضالة من البشر تنفذ ما توعز به رموز الشر التي تدفعها لارتكاب جرائمها الخارجة عن اصول الاديان والقوانين والاعراف، ويضيف بأن حكومة خادم الحرمين الشريفين استطاعت كشف هؤلاء امام العالم فيما اتاحت الفرصة امام التائبين للعودة لطريق الرشد والصلاح. صغار وكبار ويشير المواطن محمد المفرقش الى ادراك الشعب السعودي مدي جهود الحكومة في نبذ الإرهاب مؤكدا ان ابناء الوطن "صغار وكبار" يستنكرون ما يحدث من اعمال ارهابية في أي مكان في العالم وليس في المملكة فحسب وستظل القيادة دائما تضرب بيد من حديد على يد كل من يحاول العبث بأمن البلاد واستقرارها، واؤكد ان كل مواطن ومقيم في المملكة يرفض رفضا قاطعا اي عمل ارهابي يخل بسلامة الوطن والمواطن واسأل الله ان يحفظ بلادنا من كل شر. صف واحد وفى القطيف أشاد مواطنون بالنجاح الكبير الذي حققته أجهزة الأمن في تصدِّيها للمجموعات الإرهابية التي استهدفت المملكة ورموزها، واوضحوا ان كل من يستهدف هذه البلاد عدو للإسلام، واكدوا أنهم يقفون صفا واحدا إلى جانب أمن المملكة ضد هذه الفئة المارقة التي تستهدف زعزعة امن واستقرار الوطن. تنظيم القاعدة وأشاد الشيخ محمد الجيراني بالنجاح الكبير الذي حققته أجهزة الأمن في تصدِّيها لتنظيم القاعدة الإرهابي، وتميّز صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية بالعمل على عدة محاور في مواجهة الإرهاب بحزم وشدة في ضرب الخلايا الإرهابية في المواجهات، والتعامل الإنساني الراقي مع المعتقلين، خصوصاً من سلّم نفسه لأجهزة الأمن طواعية وأسرهم، بجانب البراعة في تنسيق الأمن الخارجي، مما جنَّب دولاً كثيرة وقوع العديد من الهجمات الإرهابية. حنكة وشجاعة وقال الشيخ الجيراني ان صاحب السمو الملكى الامير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية مساعد وزير الداخلية للشئون الامنية استطاع بحنكة ورويّة وشجاعة أن يبني أجهزة أمنية قادرة على مواجهة تحدِّيات الإرهاب، وضبط خلاياه في أكثر من مكان وهذا فى حد ذاته عمل جبار تولاه بالدعم والرعاية رجل الأمن الأول صاحب السمو الملكى الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية. حرية وانفتاح وبين عمدة جزيرة تاروت عبدالحليم آل كيدار، خطورة ما يتعرض له شبابنا من تأثير أناس يرتدون لباس الدين وهم أبعد عن ذلك، مستغلين الحرية والانفتاح في البلد فاستغلوا الدين لتحقيق مآرب غادرة وخائنة للأمانة، مشددا على دور المعلمين في التحذير من هذه الفئة الضالة التي تستغل صغارا باسم الدين. واستهجن آل كيدار ما يقوم به بعض الخارجين عن القانون من إرهاب وتفجير وتخريب، قائلا: إننا نعيش في بلد آمن يحكم بالشريعة الإسلامية وتساءل: ما الذي تريده هذه الفئة الضالة غير القتل والتخريب وضرب الاستقرار في هذا البلد الآمن، مشددا على أهمية دور الأسرة في حماية الناشئة والشباب من آفات الغلو والتطرف. قبلة المسلمين وقال عبدالباري الدخيل إن المملكة من الدول المستهدفة من قبل الجماعات الإرهابية لأنها تمثل قبلة المسلمين، مؤكداً ان كل من يستهدف هذه البلاد عدو للإسلام، وطالب المواطنين والمقيمين بان يكونوا سدا منيعا ضد هذه الفئة المارقة التي تستهدف الوطن وزعزعة استقراره وضرب الآمنين. ضربات استباقية وبين محمد الحجاج ان الضربات الاستباقية من قبل الأجهزة الأمنية للإرهابيين كان لها الدور الأكبر في وقف القتل ونزف دماء الأبرياء وتدمير ممتلكاتهم، مبينا ان الإرهابيين سلموا عقولهم وضمائرهم للخونة وخانوا الأمانة. مشيدا بكفاءة الأجهزة الأمنية وقدرتها على الكشف عن الخلايا الإرهابية وكيفية التعامل مع من تورط في العمليات الإرهابية في المملكة من خلال احتواء المغرر بهم وإلحاقهم ببرامج تأهيلية تضم كثيرا من علماء الشريعة الإسلامية وعلماء النفس والاجتماع، مشيراً إلى ان البرامج ساعدت في إعادة الشباب إلى رشدهم وأصبحت صالحة. إحباط مخططات وأشاد عباس الشبركة بقدرات الأجهزة الأمنية في المملكة ونجاحاتها المتواصلة، التي تمكنت من كشف الخلايا الإرهابية والوصول إليها، ومتابعتها وإحباط مخططاتها ورصدها كل من يحاول العبث بأمن المملكة واستقرارها. انجاز امني وقال منصور ال فتيل إن الخلية الإرهابية أرادت أن تسيء لدينها ووطنها والمواطنين وبهذه المناسبة نهنئ القيادة الرشيدة بهذا الإنجاز الأمني وكذلك نشيد برجال الأمن كل في موقعه وعلى رأسهم صاحب السمو الملكى الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية, وصاحب السمو الملكى الأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية, وصاحب السمو الملكى الامير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية داعيا الله تعالى أن يحفظ وطننا من كل مكروه. حماية الأرواح ونوه محمد السني بالجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية فى المملكة في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود " حفظه الله" في كشف وإحباط المخططات الإرهابية وحماية المنجزات الوطنية وأرواح المواطنين والمقيمين من عبث هذه الفئة الضالة. مكانة مرموقة ومن الخبر يقول "ابو عبدالرحمن": كرست حياتى في خدمة هذا الوطن من خلال احدى الوظائف الحكومية حتى احلت للتقاعد وشاهدت ماكان عليه الوطن من أمن وامان في الماضي والحاضر ، وبما ينعم به من تقدم ورقي في هذه الفترة التي تسعى خلالها لاحتلال مكانة مرموقة بين الدول ومواكبة التقدم اينما كان وتبذل في سبيل ذلك المال والجهد وبجانب ذلك لاتغفل عن أي عمل يقوم به من هم على شاكلة الارهابببن ويقول: نحن درع لهذا الوطن نفديه بارواحنا ونشد على ايدى رجال الامن البواسل الذين يسهرون الليل لراحتنا وامننا وان نبلغ عن الذين يرتكبون افعالا تسيئ للوطن وممتلكاته بهذا الفكر الدخيل علينا. براثن الارهابيين ويؤكد ماجد الدوسري ان أحد أسباب انجراف الشباب الى الفئة الضالة هو الفراغ وسوء استغلال أوقات فراغهم بما ينفعهم ويعود عليهم ووطنهم بالخير حيث يقعون فى براثن هلاء الارهابيين ويستغلونهم باسم الدين ويزينون لهم افعالهم المشينة ويغررون بصغار السن ضعاف الشخصية لتحقيق مآربهم ودعا اولياء الامور لمراقبة الابناء وسد اوقات فراغهم بما هو نافع ومتابعتهم في مدارسهم والبحث عن الاصدقاء الذين يساعدونهم في دراستهم وحثهم على دينهم وعدم الغلو فيه والتمسك بالوسطية، ويرى على وسلطان المطيري ان الارهاب ليس له لون ويتشكل بأشكال مختلفة وينبغي على الشخص ان يحترس من هؤلاء الذين يستغلون اندفاع الشباب وثورتهم ويزينون لهم الاعمال المشينة باسم الدين. مراقبة الشباب ويقول على اليامي : يجب علينا مراقبة الشباب في سن المراهقة خاصة بمراحل الدراسة المتوسطة والثانوية لعدم استدراجهم بواسطة هؤلاء الاهابيين باسم الدين والشهادة ويزينون لهم اعمالهم ويدفعونهم لتنفيذ افكارهم الضاله ويجب علينا مراقبة الابناء في هذه المرحلة ومعرفة ماذا يواجههم من مشاكل في مدارسهم وخارجها وسرعة حلها حتى لاتتفاقم. ومناقشتهم في ذلك وفتح باب المصارحة معهم حتى يبوحوا بما في انفسهم وما يتعرضون له من مضايقات او مشاكل. فكر دخيل اما الشاب خالد السبيعي فيوضح ان هذه الفئة الضالة خارجة عن عادات شباب الوطن، ويقول فايز العنزي: ان الارهاب شبكة ارادت الايقاع بأبناء هذا الوطن ولكن الله اوجد رجالا يقفون لهم بالمرصاد، ويضيف محمد الجهني إن الفكر الضال دخيل على ابناء هذا الوطن واصحابه لا دين ولا اخلاق لهم ولايمثلون ابناء الوطن، ويذكر عبدالله اللحيدان ان الفئة الضالة مجموعة ارادت تخريب البلاد وايقاف تقدمها ورقيها ولبست لباس الدين وهى ابعد ما تكون عنه.
عباس الشبركة
أخبار متعلقة
 
عبدالحليم كيدار