من حق الأندية التي لديها (شركات راعية) أن تبرم التعاقدات المحلية أو الخارجية فهي تمتلك سيولة مالية تتحرك من خلالها.
** وعلى الأندية الأخرى أن (تنتظر) مع أنني أتمنى ان تتحرك وفق إمكانياتها وتبرم على الأقل بعضا من تلك التعاقدات فالوقت من ذهب ولابد من استغلاله فالتأخير ستكون نتيجته تعاقدات (خاسرة).
** من (المفروض) ان تكون إخفاقات الموسم الماضي (دافعا) إيجابيا لتحركات اتفاقية مبكرة في الاختيار والتعاقد والإعداد بشكل ينسي الجماهير الاتفاقية ما كان.
** إذا ظل المجلس الشرفي (نائما) ولجنة الاستثمار (عاجزة) عن إيجاد راعٍ للفريق فلا (يُلام) الرئيس ومجلس إدارته ولكن قد نطالبهم بأن يكون الموسم القادم (أفضل) من سابقه وبعيدا عن صراع البقاء.
** أجد مع مرور الوقت ان (وعد) هلال الطويرقي للإشراف على الفريق مجرد إثارة إعلامية ليس إلا، فالإشراف يعني ان يكون هلال الطويرقي (حاضراً) في رسم إستراتيجية الفريق للموسم القادم وهذا ما لم يحدث حتى الآن.
** قد يسهم تكفل سمو الأمير فيصل بن فهد بجلب لاعبين محترفين للاتفاق من ضمن الأربعة المحترفين وبروزهم دليل (نجاح) في التسويق لشركاته الرياضية وخدمة الاتفاق الذي يحبه ويتشرَّف بعضويته.
** التحرُّك (المثمر) لابد ان يكون قد اعتبر من دروس اخطاء الموسم الماضي، فالعبرة ليست بكمية التعاقدات بل بمدى (حاجة) الفريق لمثل هذه التعاقدات.
** لا اعتقد ان الفريق الاتفاقي (بحاجة) لتعاقدات تشغل مقاعد البدلاء في ظل الشكوى من الشحِّ المالي وبالتالي فعلى بعض أعضاء المجلس الإداري ترك (اللقافة) وعدم تحميل النادي ما لا يحتمل.
** تقييم الأمور بنظرة ثاقبة يعني ان الفريق الاتفاقي بحاجة إلى أربعة محترفين ولكن إذا كانوا من شاكلة تعاقدات الموسم الماضي فإن الاكتفاء بثلاثة أو اثنين مميزين (أفضل) للفريق و(أرحم) للجماهير.
** بالرغم من ان نتائج المدرب الروماني ايوان مارين مع الفريق في الموسم الماضي لم تكن جيدة إلا أن الجماهير الاتفاقية على ثقة بأن مجلس الإدارة (أفهم وأعلم) بإمكانيات هذا المدرب وبالتالي فإن نتائج الموسم القادم إذا (لم تنجح) فستُحمَّل لمجلس الإدارة وليس للمدرب.
** يقول الراوي ان بعض او احد أعضاء الشرف الذين وضعوا لوحاتهم الإعلانية أثناء المباريات لم يدفعوا حتى الآن تكاليفها !
** التفكير فيما يحقق مصلحة الفريق في الموسم الماضي اهم بكثير من (الاتفاق) أو (الاختلاف) والأهم دعم النادي معنويا وماديا.
[email protected] 
