- قالت لي إحدى الهلاليات .. فاز النصر على الهلال في الدوري، لأن الهلاليين لم يقدموا مستواهم! وليس لاستحقاق النصر.. وقلت لها: حينما خسر النصر من الهلال في دور الثمانية لكأس ولي العهد ليس لعدم تقديم لاعبي النصر مستواهم بل إن سبب الخسارة، غير تخبطات المدرب أيضا أخطاء الحكم الفادحة، وكذلك التغييران الاضطراريان بخروج ركائز الفريق (حسين والسهلاوي) في وقت حرج من المباراة، لخبط حسابات المدرب.
- أي خروج اضطراري يعكر مزاج أي مدرب في العالم، فكيف إذا خرج لاعبان اساسيان في الفريق أثناء المباراة؟ مرة متوسط دفاع ومرة يمين ومرة يسار ومرة يرجعه لليمين .. كل هذا في مباراة واحدة، أريد أن أعرف ماذا يريد ديسيلفا من عبده برناوي؟!
- تخبطات المدرب بدت تطفو على السطح..
- دخول الحارثي في المباراة (خاطئ خاطئ خاطئ).. لا نريد مجاملة الحارثي مثل مجاملات الهلاليين للقحطاني في ناديه .. لا والمنتخب ما سلم منه أيضا.
- ريان بلال .. ماذا يعمل في الاحتباط .. أحد يقول لي؟ فهو البديل الناجح يا عالميون ..
- الدوخي .. والقرني.. وغالي.. وغالب.. كانوا في القمة..
- قبل أن يغلبنا الهلال .. غلبنا أنفسنا .. وظروف النصر أثناء المباراة قست علينا.
- استمتعوا أيها الهلاليون بفوزكم علينا نحن العالميين وملامسة العالمية من خلالنا.
- إذا طالب الهلاليون بضربة جزاء لياسر.. فنحن نطالب بضربتي جزاء لعباس وباسكال .. إذًا النتيجة 3/2 لصالح النصر.. أما الفرص الضائعة فلا تُحسب كأهداف..
- أطلقوا النكت .. وتعالت الضحكات.. ونسجوا خيوطاً بالخيال .. ورسموا كأس ولي العهد في خزائنهم بجانب بطولة الخطوط .. وإلى جانب الإغماءات في المدرجات .. فقط بمجرد فوزهم على العالمي.
- عالمي حينما تفوز .. وعالمي حينما تخسر.. وعالمي حينما يغرّد حولك المحليون.
- هل يريد ياسر القحطاني أن يسلك طريق الغرور بعدما سجل هدفاً برأسه وهدفاً بقدمه وهدفاً بكعبه، أراد أن يسجّل هدفاً بركبته ! لا ويا ليته سجلها ! على باله الحارس (محمد شريفي)! قدامك راضي يا ياسر دور على (شريفي) هو اللي يخليك تسجّل هدفا بأي طريقة تبتكرها.
- أخيرا: حبي للنصر ليس حبًا ! بل هو ظاهرة، تحتاج إلى دراسة فهل الجميع مثلي؟! طيف النصر
