DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

بجوار الشيخ فيصل الشهيل في زواج ابنه موفق

زوج «مسيحي» غيور أشهر مسدسه بوجهي في لبنان

بجوار الشيخ فيصل الشهيل في زواج ابنه موفق
بجوار الشيخ فيصل الشهيل في زواج ابنه موفق
الرياضة كانت محطة لتجربته.. والسفر كان عشقه.. والتجارة ما زال يبحث فيها عن رزقه.. ضيفنا لهذا الأسبوع فهد بن عبدالله السنيد.. عندما نتحدث عنه في الرياضة نجد جميع الرياضيين يعرفونه.. ويتذكرونه بأنه أحد أبناء نادي النهضة وهو ما زال بينهم ويتواصل معهم وإن كان بعيدا عنهم إلا انه يترقب سماع نتائج فريقهم لأنه في يوم من الأيام كان رئيسا لنادي النهضة.. وعندما نتحدث عنه في السفر.. فقد كان له العديد من التجارب والفوائد التي اكتسبها في تجواله إلى بلدان العالم.. وعندما نتحدث عنه في التجارة فقد دخلها من أبواب القطاع الخاص عندما عمل مع عبدالله الخضري بعد تقاعده من الوظيفة الحكومية في سكة الحديد عام 1977م.. ومن ثم فكر بإنشاء مصنع (ميلامين) للأدوات المنزلية.. ولم يستمر فيه لما يتطلبه من متابعات يومية للسوق.. عاد ليدخل في مجال آخر يتطلبه السوق وناديه.. معتبرا ضيفنا أن الحرص على الثروة ليس كل شيء.. وإنما تبقى الثروة الحقيقية هي الأولاد.. وهم سبعة أكبرهم بدر.. ولنبدأ الحديث معه. أنا موجود  أبو بدر.. أين أنت الآن؟ ـ موجود أمامك أتحدث.  ولكن يسجل لك فترات طويلة من الغياب عن الساحة الرياضية؟ ـ هذا أمر طبيعي.. فبعد غياب الشيخ فيصل الشهيل في الواقع ابتعدت.. ورئيس النهضة الحالي الدكتور مبارك الدوسري لم يفتح المجال لرجالات النهضة لاستقطابهم.  هل تهتم الآن بمتابعة أحوال النهضة؟ ـ أتابع النادي عن طريق الصحف أو من الأصحاب وأسأل عن أي مباراة للنهضة.. وأتابع نتائج الفرق مهما كانت الظروف.. تواصل مفقود  ألا يوجد بين رجالات النهضة أي تواصل مع بعضهم البعض؟ ـ لم يتبن هذا الأمر أي شخص بعكس نادي الاتفاق.  أبناء النهضة هل ما زالوا يتواصلون معك؟ ـ الحقيقة أن بعض أبناء النهضة يتواصلون معي ولله الحمد.  أبو بدر نادي النهضة ماذا بقي من ذاكرتك فيه؟ ومن كان أول رئيس له؟ ـ النهضة كان الشعلة في ذلك الوقت.. وكان عمي متبنيا الشعلة في حارة العمامرة وكان الناس يأتون عنده.. وشجعوني للانضمام في النادي.  كلاعب تم انضمامك في النادي؟ ـ لا, كمشجع.. ومن هذا الوقت بدأت حياتي الرياضية بنادي الشعب ثم ضموا النهضة لنادي الشعب ثم تغير إلى النهضة. تذمر الرويحي  وفي أي عام كان ذلك؟ ـ عام 1986م.. وكان أول رئيس للنادي عبدالله الرزيحان ثم عبدالله المغلوث ثم فهد الحواس.. وأتذكر في عهد فهد الحواس كان أمين الصندوق هلال الرويحي من أبناء الدمام.. وتم تعيينه أمينا للصندوق, حتى صار يتذمر ويقول أبعدوا عني مسئولية أمانة الصندوق إلى أن قلنا له يا هلال أنت حامله على راسك ترى ما فيه إلا ربع ريال. نجوم الرعيل الأول  هل تتذكر اللاعبين في ذلك الوقت؟ ـ نعم كانوا في ذلك الوقت عيال الراعي صالح وسعد وعبدالله الزول في أرامكو.. وكذلك حمندي والدنيني والخبري والزوري. ميولي نصراوية  ذكرت بوبدر أنك كنت من مشجعي نادي النهضة.. لم تكن هناك أندية تميل إليها في ذلك الوقت تحقق بطولات سواء على مستوى الأندية بالشرقية أو غيرها؟ ـ أنا كنت مشجعا للنهضة بقدرة قادر.. ثم صرت عضوا في مجلس الإدارة بعدها نائبا للرئيس الشيخ فيصل الشهيل ثم رئيسا للنادي.. ولكنني كنت أميل لنادي النصر.  والسبب في ذلك؟ ـ الميول النصراوية كانت بسبب الأمير عبدالرحمن بن سعود يرحمه الله.  هل تربطك علاقة معه؟ ـ كان يرحمه الله عندما يصل للمنطقة الشرقية يتصل بي ونأكل سويا.. وكنا في ذلك الوقت نأكل على السطح.. ولا توجد مكيفات.. كما أن الهلال أشجعه وانتمائي له من خلال علاقتي القوية مع الشيخ عبدالرحمن بن سعيد فهو صديق لي. ملعب يعقوب  هل تتذكر من كان أول أندية الشرقية؟ ـ الشعب ثم الوحدة.. وكانوا يلعبون في ملعب سكة الحديد وفي ملعب الجوازات وملعب وزارة المعارف.. وكان يوجد ملعب يعقوب بالخبر, القادسية حاليا.. وأتذكر إذا كانت مباراة بين فريقين دخل المباراة يتوزع على الحكام وتكون حصتنا من هذا اللقاء ريالين.  واللاعب ماذا يبقى له؟ ـ في ذلك الوقت كان اللاعب يصرف على نفسه.. فقد كان حذاؤه لا يستمر شهرين إلا ويتقطع ويتلف.  لماذا؟ ـ الأرض كانت غير مهيأة للعب كرة القدم.. حتى إنه كان يوضع على الحذاء دهن للمحافظة على استمراره بخلاف الآن اللاعب لديه نظرة مادية يطلب ولا يدفع.. فقد كان يدفع ولا يأخذ.. فإذا كان اللاعب في يسر من أمره يؤخذ منه. أسرة واحدة  كيف وجدت الأندية بالشرقية في الوقت السابق مقارنة بالوقت الحاضر؟ ـ لا شك أن الأندية بالشرقية تفتقر إلى المادة والعلاقات العامة.. وأتذكر أن المربي الأستاذ عبدالله فرج مدير مكتب رعاية الشباب كان من ضمن اهتمامه أن يلتقي مع رؤساء الأندية شهريا.. وهذه البادرة كان لها قيمة لدينا وأهمية لمعالجة السلبيات وتذليل الصعوبات وإيجاد الحلول المناسبة التي تتطلبها الأندية بالشرقية.. أما الآن فأعتقد أن الذي يعرف هو المقر الرئيسي لرعاية الشباب فقط.. وإن كنا نقولها إننا بالفعل فقدنا عبدالله فرج. ذكريات بريدة  أخذنا الحديث عن الجانب الرياضي.. الذي قد يأخذنا إلى وقت أطول.. ولكن بوبدر.. كيف تكونت معه مراحل الحياة خاصة في مراحل النشأة والطفولة؟ ـ أنا نشأت في بريدة بالقصيم في عام 1355هـ برعاية أخوالي.. وفي ذلك الوقت كان والدي مسافرا إلى اليمن. طلب الرزق  لماذا كان التوجه إلى اليمن؟ ـ لطلب الرزق.. ولم يطل وقته هناك.. وعندما عاد طلبه عبدالرحمن الطبيشي للعمل معه من القصيم إلى الرياض.. حتى إنني أتذكر أنني درست الصف الثالث الابتدائي في الرياض.  دعني أسألك عن التعليم في الكتاتيب قبل الدخول في التعليم النظامي.. كيف بدأ مساره معك؟ ـ في الواقع إنني درست الكتاتيب عند المطوع وخاصة القرآن والحساب.  هل تتذكر من كان يدرسك؟ ــ كان الشيخ صالح الخيال.  وكيف كانت آلية التعليم في ذلك الوقت؟ ـ كانت على لوح يعرف بـ «السبورة «.. وكان معنا أتذكر المساحة والقلم.  هل استمر تعليمك في الرياض.. أم واصلت في المنطقة الشرقية؟ ومتى كان قدومك لديها؟ ـ قدمنا إلى الخبر عام 1958م.. فقد كان محمد بن ماضي في أمارة الخبر وكان قبلها في جازان وهو يعرف والدي ولما سمع عنه عند الطبيشي طلبه ولم يمانعه بذلك. المدن الهادئة  وماذا بقي الآن من ذاكرتك للخبر والدمام؟ أتذكر أنه لم يكن في ذلك الوقت مقر للإمارة.. فقد عملوا سكنا في القطيف في (الدرويشية) فقد سكنا فيها ثلاث سنوات ثم انتقلنا إلى الخبر ثم إلى الدمام.. فقد كانت الدمام والخبر مدينتين هادئتين ليست فيهما حياة تجارية.. كل ما هنالك سيارة واحدة هي التي تمول الدمام والخبر بالخضار والاحتياجات الأخرى.  هل تتذكر من كان الشخص الذي يتولى هذا التمويل؟ ـ كانت امرأة اسمها (السبيته).. وقد كانت محتكرة سوق الخضار.. حيث تستغرب من هذه المرأة اهتمامها بالأعمال.  تتذكر كيف كانت نوعية السيارة في ذلك الوقت؟ ـ السيارة كانت من نوع العراقيات.. وقد كان يسوقها (حديدون) الذي يسمونه المتنقل. فروش البحر  بيوت الشرقية.. كيف كانت؟ ومن العوائل الموجودة فيها؟ ـ البيوت كانت عبارة عن فروش البحر وجريد النخل (برستي).. وكانت هناك بيوت مسلحة.. وأتذكر بيوت القصيبي والبنك الهولندي.. وأتذكر هنديا اسمه عجب خان من التجار. مشوار سكة الحديد  مشوار حياتك العملي.. كيف بدأ؟ وما خطوات نجاحه؟ ـ بعد ما انتقلنا إلى الدمام.. كنت بحاجة إلى الوظيفة.. وعملت مع والدي في وزارة المالية.. ثم أرسل الوالد مندوبا للإشراف على نقل التمور من الأحساء إلى الرياض.. عن طريق الجمال.. فقد كان هو المندوب الذي يستلم التمور ويخزنها.. وكانت تحت إدارة الشلهوب وهو يعمل عند الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه.. بعدها توظفت في سكة الحديد بوظيفة كاتب بشئون الموظفين.  وكم كان أول راتب قبضته؟ ـ240 ريال.. وكان في سكة الحديد في ذلك الوقت تقدم دورات للغات وللرياضيات.. وبالتالي أخذت عددا من الدورات ومن ثم طلبت الانتساب إلى لبنان وحصلت على دبلوم تجاري محاسبة وأنا على رأس العمل في سكة الحديد.  كيف كانت المواصلات في ذلك الوقت؟ ـ كانت تنقلاتي للعمل المشي على الأقدام.  هل كانت لديك أهداف وطموحات مستقبلية؟ ـ طموحاتي التعليم.. ولكن الثقافة تمثل الجانب الأهم في حياتي.  عملت في سكة الحديد.. هل تتذكر من كان أول مدير لها؟ ـ أول من تولى إدارة مؤسسة السكة الحديدية كان راشد المبارك ثم جاء الدكتور غازي القصيبي بعدها الوزير الحالي خالد القصيبي. 25 عاما مع القصيبي  مع من عملت من هؤلاء ؟ عملت 25 سنة مع الوزير خالد القصيبي ثم طلبت التقاعد والدكتور غازي القصيبي كنت أرى في شخصيته أمورا ومزايا إدارية جيدة.  مثل ماذا؟ ـ يحب أن يكون قريبا من الموظف.. ودقيقا في عمله ومتابعا له وللأقسام التي يديرها.. ويعطي للموظف حقه.. ويضع الشخص المناسب في المكان المناسب. قطار بدائي  كيف كانت سكة الحديد في ذلك الوقت؟ ـ كان قطارا بدائيا فيه عربات يثبت بسرعة محددة.. ويرجع ذلك للأرض حيث كانت غير مستوية لطرق الحديد الذي يمشي عليه القطار.  هل كانت هناك حوادث تذكر؟ ـ الحوادث كانت في الجمال التي تعترض الطريق والمواشي.. ولكن الأكثر كان الجمال.. فقد كنا نسمع في ذلك الوقت عن الحوادث كل 10 أيام.. والسائد عند الناس دية الجمل, التي كانت لها قيمة.. فأصحاب الجمال يتركونها سائبة حتى يستفيدوا من التعويض.  ما المواقف التي ما زلت تتذكرها؟ ـ أتذكر أنني ركبت القطار متوجها إلى الرياض بالقطار بدون تذكرة.. وفاجأني مأمور القطار فقال لي أين التذكرة؟ فقلت له أنا موظف.. فقال أعطني بطاقة التعريف وللأسف لم أكن أحملها.. فقال لا بد أن تذهب لقطع تذكرة.. ووجدت أني لا بد أن أكون مدانا.. ودفعت.  وكم كانت قيمة التذكرة؟ ـ لم تتجاوز الثلاثين ريالا.. ولكنني طلبت التعويض.. فقد كان الموظف أقل شي لديه 50 في المائة من الخصم.  طلبت التقاعد من السكة الحديدية.. هل كانت وراءه أسباب معينة؟ ـ لا, كان هناك رجل الأعمال عبدالله الخضري يعمل مقاول طرق طلبني عنده.. وتعينت مساعد مدير مع صالح الصالح.  يعتبر أنك اتجهت للقطاع الخاص.. هل تعتبرها تجربة جيدة في حياتك؟ ـ في القطاع الخاص وجدت الحرية أكثر.. وكسر الروتين.. فالعمل مع عبدالله الخضري كان له طابع آخر.  ماذا أعجبك في عمله؟ ـ أعجبني أنه لا يقرأ ولا يكتب ولكنه قمة في التخطيط، عمل الغد يعده من اليوم.. والذين يعملون معه من المهندسين يعطيهم برنامجهم اليومي بنفسه.. وأتذكر أنه كان يعمل 24 ساعة بدون نوم يتصل بكل مسئول.. مما اشتهرت سمعته وعرف بنشاطه الكامل وإنجازه للعمل.. حيث عمل على طريق الدمام في الأربعة شوارع عند كلية المعلمين وميناء الخبر في سفلتتها في 24 ساعة.. وجهزها قبل زيارة الملك سعود يرحمه الله للشرقية.. حتى إن الملك سعود يرحمه الله أعطاه خطاب شكر وكلفه في كثير من الأمور. تركت المصنع  تجربتك معه كانت مفيدة؟ وهل استفدت منها في البحث عن مشروع خاص لك؟ ـ نعم أخذت منه الأشياء المفيدة.. حتى إنني فكرت بعدها بالخوض في تجربة افتتاح مصنع (ميلامين) وهو مخصص للأدوات المنزلية.. وجلست فيه 4 سنوات في بيت عربي بالدمام.. ثم طلبت أرضا بالبلدية وأعطوني.. ولكنني وجدت أن ذلك يحتاج إلى قوالب جديدة ويومية.. مما فكرت بافتتاح وكالة للدعاية والإعلان.. وكان أول ما عملت (يافطات) محلات.. بعدها فكرت بالطباعة الحريرية على (الفنايل) للاعبين.  هل كان للنهضة؟ ـ أطبع للنهضة في الأمور التشجيعية وهي خاصة للمشجعين مجانا وكذلك لنادي القادسية. الثروة الحقيقية  لم تفكر في البحث عن المال والأعمال.. وتحرص على الاقتناء بثروة مالية من فكرة إنشاء المصنع؟ ـ صدقني كنت أحرص على أن أعيش سعيدا فقط.. وما دام أولادي في سعادة.. فهذه ثروتي الحقيقية.. حتى إن أحدهم عندما يبشرني بالنجاح أعطيه الهدية كرمز للتفوق.. فأنا أحرص على التفوق وأشجعه.  هل كنت تتخوف من خسارة المال.. أم من خسارة النادي؟ ـ كل خسارة أتألم منها.  من الأشخاص الذين تأثرت بهم؟ ـ الشيخ فيصل الشهيل.. حيث تأثرت في تواضعه.  رؤساء أندية من زملائك.. هل ما زلت تتواصل معهم؟ ـ في ذاكرتي كثر.. ولكنني أتذكر جاسم الياقوت وأحمد الزامل. الحرص على التواصل  خلاصة تجربتك.. بماذا تلخصها؟ ـ التواصل بين الأقرباء والزملاء تؤدي إلى نوع من التقارب.  رؤيتك للشباب ومستقبل العمل لديهم؟ ـ أحب أن أشاهد شبابا يعمل في الأمور الفنية وأسعد بذلك لأننا بحاجة لأبناء البلد لهذه المهن.. كما أجد في شبابنا الطموح والاجتهاد ولكن الدورات التأهيلية هي التي تساعدهم نحو البقاء والاستمرارية. مواقف لا تنسى  ما المواقف التي ما زالت عالقة في ذهنك؟ ـ أتذكر أنني كنت في لبنان في الصيف مع الوالدة وكنت مستأجرا سكنا وكانت صاحبته امرأة مسيحية. وطلبت منها عاملة.. فأعطتنا خطيبة لأخيها.. وشاهد زوجته تمزح مع العائلة.. وشك في أن تقاربنا سيبعدها عنه.. فقال لي ما رأيك أن نذهب للتنزه خارج المنزل في المدينة في الجبال.. وذهبت معه وأشهر مسدسه.. وقال لي ما رأيك أن يصيب أحد.. أنا أو أنت.. قلت عمري لم أحمل السلاح.. فهناك عظم نركزه.. ونرمي عليه.. نشوف من يصيده.. وهو يبعد عنا 10 أمتار تقريبا فقال تبدأ أنت أم أنا.. فقلت أنا وأخذت المسدس وأصبت العظم لأول مرة.. فقال اللبناني أنت رامٍ محترف.. قلت له شيء عادي.. وهذا الموقف الذي لا أنساه في حياتي.  مدن وعواصم.. تحب أن تزورها دائما؟ ـ سافرت كثيرا لدول العالم ولكن أحب لبنان.  لماذا؟ ـ لأن المجتمع واللغة والأكل لا فرق بيننا وبينهم.. وكذلك سوريا البلد الذي أعشقه.  ماذا تعلمت من السفر.. بوبدر؟ ـ تتعرف على طريقة الشعوب والعادات والتقاليد.. فأنا عندما أزور أي بلد أتعرف على معالمه الصغيرة.  ما الأشياء التي تحب أن تكون دائما معك؟ ـ أحب أن أقرأ دائما.. فالقراءة من هواياتي.. والثقافة آخذها من الصحف اليومية.  طبيعة اهتمامك رياضية؟ نعم.. وخاصة كرة القدم  كلمة أخيرة ماذا تود أن تقول فيها؟ ـ أولا أتمنى أن يوفق الله أبناءنا وبناتنا في عامهم الدراسي الجديد.. ولجريدتكم الشكر والتقدير.
يتوسط ضيوفه في زفاف ابنه
أخبار متعلقة
 
في نزهة في النمسا