DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

أديب السويلم

فالكم تطرح محفظة متنوعة من فئات الأصول والمنتجات الاستثمارية المتوافقة مع الشرعية

أديب السويلم
 أديب السويلم
أخبار متعلقة
 
أطلقت «فالكم للخدمات المالية» أحدث صناديقها الاستثمارية «صندوق فالكم متعدد الأصول»، الذي يستهدف تحقيق دخل جار ونمو على المدى الطويل من خلال الاستثمار في محفظة متنوعة من فئات الأصول والمنتجات الاستثمارية المتوافقة مع الضوابط الشرعية بالمملكة العربية السعودية أو الأسواق الإقليمية. ويطرح الصندوق في السوق السعودي، الذي يعتبر استثمارا جماعيا مفتوحا للمشاركة بعد تاريخ الإغلاق، بحد أدنى للاستثمار بلغ 2000 ريال للمستثمرين الأفراد، و50,000 ريال للمؤسسات، فيما بلغ الحد الأدنى للاستثمار الإضافي 200 ريال للأفراد و25,000 ريال للمؤسسات، بحيث يستهدف الصندوق من خلال تحديد حدود دنيا منخفضة لاشتراك الأفراد فيه، كميزة إضافية، إلى تشجيع الفئات الصغيرة من المستثمرين التي قد تشمل الفئات الطلابية والأطفال لاستثمار فوائض مدخراتهم لتنميتها على المدى الطويل لمواجهة احتياجاتهم المستقبلية. وأوضح أديب السويلم، الرئيس التنفيذي لـ « فالكم للخدمات المالية»، المفهوم الذي استدعى هيكلة وتطوير صندوق «فالكم متعدد الأصول» يعكس رؤية ومسعى إدارة الأصول في فالكم لتقديم نوع من المنتجات المركبة يقوم على قاعدة متعددة من فئات الأصول لتحقيق عدة أهداف للمستثمرين كالدخل الجاري والنمو مع درجة عالية من المحافظة على رأس المال على المدى الطويل. وحول إن كانت إستراتيجية الاستثمار في محفظة متعددة الأصول تساهم في تخفيف أثر مخاطر الاستثمار المحيطة بكل فئة من فئات الأصول أوضح أديب السويلم أن الصندوق يتيح فرصة أكبر لتحقيق عوائد منافسة محسوبة المخاطر عبر الأفق الزمني الطويل من خلال اتباع أسلوب إعادة التوزيع التكتيكي لمكونات المحفظة، بما يحقق هدف الصندوق المتمثل في السعي نحو الوصول لتكوين محفظة متوازنة مثالية والاستفادة من مزاياها في تحقيق عوائد محسوبة المخاطر على المدى القصير ونمو رأسمالي عبر المدى الطويل في ظروف بيئة استثمارية متغيرة». وفيما يتصل بتركيز الصندوق على تنويع محفظته الاستثمارية أشار السويلم الى أن ظروف تقلبات السوق التي سادت خلال السنوات الماضية شكلت أهمية بالغة للمستثمرين، حيث وجد مديرو الصناديق التقليدية أنفسهم في حاجة لبذل المزيد من الجهود للتعامل مع بيئة استثمارية تسود فيها التقلبات وحالات عدم اليقين، جعلت المستثمرين يعيدون اهتماماتهم نحو الاستثمار في مجموعة عريضة من فئات الأصول، كما أنها أعادت الاهتمام بالحاجة إلى سياسات قوية لتوزيع مكونات الاستثمار بين فئات متعددة من الأصول.