بلغ عدد المستثمرين السعوديين في الإمارات خاصة في دبي والشارقة وأبو ظبي 3989 مستثمرا من أصل 8100 مستثمر خليجي، ولا يشمل هذا العدد المستثمرين في سوق الأسهم.
وأظهرت إحصاءات قسم مجلس التعاون في إدارة الاستثمارات في وزارة المالية والصناعة أن السعوديين في المرتبة الأولى بين مواطني دول مجلس التعاون الممارسين للأنشطة الاقتصادية في دبي بواقع 3280 سعوديا بما يشكل ما نسبته 45.5 بالمائة.من إجمالي عدد الخليجيين الممارسين للأنشطة الاقتصادية في دبي , حيث تركز العدد الأكبر للمواطنين السعوديين الممارسين لأنشطة اقتصادية في دبي في قطاع التجارة بواقع 2725 مواطناً عام 2005، تلاه القطاع المهني بواقع 439 مواطناً سعودياً، ثم القطاع الصناعي بواقع 84 مواطنا، وقطاع الأنشطة الأخرى مثل التأمين والشحن والتخليص والاستشارات والطب والمحاماة بواقع 32 مواطنا سعوديا.
وفي الشارقة بلغ إجمالي عدد مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الممارسين للأنشطة الاقتصادية 1297مواطنا خليجيا . واحتل السعوديون المرتبة الأولى بين مواطني دول مجلس التعاون الممارسين للأنشطة الاقتصادية في الإمارة بواقع 476 مواطنا سعوديا بما يشكل ما نسبته 36.7 بالمائة من إجمالي عدد الخليجيين الممارسين للأنشطة الاقتصادية . وتركز العدد الأكبر للمواطنين السعوديين الممارسين لأنشطة اقتصادية في الشارقة في قطاع التجارة بواقع 347 مواطناً عام 2005، تلاه القطاع المهني بواقع 92 مواطناً سعودياً، ثم القطاع الصناعي بواقع 37 مواطنا سعوديا.
وفي العاصمة أبو ظبي احتل السعوديون المرتبة الأولى بين مواطني دول مجلس التعاون الممارسين للأنشطة الاقتصادية بواقع 233 مواطنا سعوديا بما يشكل ما نسبته 39.69 بالمائة من إجمالي عدد الخليجيين الممارسين للأنشطة الاقتصادية في أبو ظبي البالغ عددهم 587 مواطنا خليجيا تركز معظمهم في النشاط التجاري . وبلغ عدد مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الممارسين للأنشطة الاقتصادية في أبو ظبي 587 مواطنا خليجيا في نهاية العام الماضي تركز معظمهم في النشاط التجاري. وتركز العدد الأكبر للمواطنين السعوديين الممارسين لأنشطة اقتصادية في أبو ظبي في قطاع التجارة بواقع 190 مواطناً عام 2005 تلاه القطاع المهني بواقع 20 مواطناً سعودياً، وقطاع الأنشطة الأخرى مثل التأمين والشحن والتخليص والاستشارات والطب والمحاماة وغيرها بواقع 18 مواطناً سعودياً، ثم القطاع الصناعي بواقع 5 مواطنين سعوديين .
