مثل الشمس التي تمدنا بالدفء نجد المعلمة المخلصة تفعل ذلك.. فهي المعلمة والوالدة في آن واحد. انها تمدنا بالمحبة وكأننا إحدى بناتها بالفعل ولسنا تلميذات عندها.
تبحث في ملف كل طالبة من طالباتها لتتفقد مستواها ولترقى بالطالبات الى الأفضل ونحن لا نجهل درجة المسؤولية التي تتحملها ومع ذلك تقابل تلميذاتها بابتسامة وبشاشة وحلو الحديث.
هذا الكلام ينطبق على معلماتنا في ابتدائية سمو الامير فيصل بن فهد ـ رحمه الله ـ فتحية الفوزان, هيا العجاجي, نوير السويطي.. فجزاهن الله خيرا عن طالبات المدرسة. بدور صالح السعدي