وصلت البطالة فى المانيا حتى اواخر الشهر المنصرم الى حوالى 4 ملايين و200 الف شخص حسب تقدير اولى للدائرة الاتحادية للعمل الالمانية. وأكد رئيس المعهد الالمانى للبحوث الاقتصادية كلاوس تسيمرمان من خلال تقرير الى أن هذا العام سيشهد حركة اقتصادية فى العالم لا بأس بها رغم عدم الاستقرار الامنى فى كثير من بلاد العالم وخاصة الولايات المتحدة الامريكية التى تعرضت لضربة اقتصادية مؤلمة جراء حوادث 11سبتمبر من عام 2001 ولا تزال بصماتها الى الآن.