وصفها: هي مسابقة اجتماعية خيرية.
هدفها العام: يتبلور حول زيادة الوعي وتسليط الأضواء وبث روح التنافس بين أفراد المجتمع جميعهم لما فيه تحقيق المصلحة العامة.
شروطها: يحق الاشتراك فيها للأنثى والذكر الحر العاقل البالغ ويجب الإجابة عن جميع الأسئلة وترسل على العنوان الإلكتروني التالي:
[email protected].
مدتها: إلى نهاية ميزانية 1424هـ - 1425هـ.
مقدارها: مليون ريال.
السؤال الأول: متى يتم سفلتة شوارع وطرق الهفوف والمبرز الداخلية على وجه الخصوص بطريقة حضارية تقي مستخدميها ويلات المطبات الهوجاء؟
السؤال الثاني: متى يتم إعادة بعث حدائق ومتنزهات الأحياء السكنية سواء في المعلمين الغربية، البندرية، الخالدية وعين نجم على الرغم أنها كانت موجودة ولكنها طمست بفعل فاعل ؟
السؤال الثالث: من هم المتسببون في طمس معالم المتنفسات الصحية البيئة الشعبية للمواطنات والمواطنين في الأحياء السكنية السابقة الذكر مع العلم أنها كلفت خزينة الدولة الشيء الكثير لتغدو معالم لهياكل تنسى ؟
السؤال الرابع: أذكر الرقم التقريبي لمقدار مساهمة بنك أو رجال أعمال لمشاريع خيرية بيئية اجتماعية للمواطنات والمواطنين بمحافظة الأحساء ؟
السؤال الخامس: متى يتم البدء في مشروع تنظيم المنطقة المركزية لمدينة الهفوف ؟
السؤال السادس: تخيل لو تم الاكتفاء بمبلغ 63مليون ريال لميزانية مبنى بلدية جدة وحولت المائة مليون ريال الباقية على مشاريع السفلتة بالأحساء، فهل تتوقع أنه يكفي لها هذا المبلغ المتواضع ؟
السؤال السابع: أعطت وزارة التربية والتعليم مؤخرا رقما تقريبيا لتحول مبانيها المستأجرة إلى الحكومي وفق تصريح وكيلها لشئون المباني المدرسية، فهل تعتقد أنه يدور في خلد وزارة الصحة مثل هذا التوجه على مستوى مناطق ومحافظات وهجر وقرى المملكة ؟
السؤال الثامن : هل تعتقد قريبا أن وزارة الصحة سوف تسن قوانين أكثر صرامة تجاه المخالفات والأخطاء الطبية وسينتفي عن البلد ميكانيكيو جسد الانسان الوهميون؟
السؤال التاسع: متى يتم وضع إشارات مشاة ضوئية أسوة بدول الجوار الخليجي في الشوارع التجارية النسائية بالهفوف والمبرز بدلا من نفرة جنود المرور وبثهم للقيام بتلك المهمة التي لا تدل على وعي حضاري ؟
السؤال العاشر: هل الأرصفة في كل دول العالم المتحضر رصت للأشجار أو لمواقف السيارات أو لعرض بضائع المحلات التجارية أم للمشاة، وإذا كنت تعتقد أنها للأخيرة فمتى يتم الالتفات لطريق الأمير نايف بن عبدالعزيز بالدمام على سبيل المثال لا الحصر ؟
ملاحظة أخيرة : اعلم أن المسابقة في صورتها النهائية تهدف أيضا لدرء المفاسد قبل وقوعها حتى لا تتكرر مصيبة البيارات النتنة على الطالبات والأعمدة الكهربائية على الأبناء والعاهة المستديمة على المريض المأساة ونعمد بعد ذلك كالعادة لبث الحلول وسرد المبررات غير المنطقية بعد أن تجاهلنا الأخذ بحكمة درهم وقاية خير من قنطار علاج.
