مازالت الاراضي التي لم تدفن حتى الآن في محافظة القطيف تحقق ارتفاعا كبيرا نتيجة الاقبال الكبير من اهل المحافظة على الشراء والاستثمار في ظل ارتفاع الاراضي في وسط البلد وقد ساعد ذلك الارتفاع في الاتجاه نحو الاراضي الاخرى في المحافظات القريبة من مدينة القطيف فمثلا تاروت وسيهات التي يزيد الطلب على الاراضي السكنية والتجارية التي تأخذ في الزحف شرقا للغرب من الواجهة البحرية.