يكرم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني رئيس المجلس الأعلى لشؤون المعوقين خلال افتتاحه حفظه الله أعمال المهرجان الأول لرعاية المعوقين غدا الثلاثاء عددا من الشخصيات والمؤسسات والجمعيات الرائدة في دعم ورعاية البرامج الموجهة للمعوقين.
وسيتشرف المكرمون وممثلوهم بالسلام على سمو ولي العهد واستلام دروع وشهادات تقديرية قدمتها وزارة العمل والشؤون الاجتماعية تكريما لهم وعرفانا بجهودهم في هذا المجال ويشمل التكريم كلا من: صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لجهوده الرائدة في مجال خدمة المعوقين، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز آل سعود، لجهوده المحلية والدولية في مساعدة المكفوفين، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود، لجهوده ودعمه المتواصل للمرضى المعوقين، وصاحبة السمو الملكي الأميرة سارة الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود رئيسة جمعية النهضة النسائية بالرياض لجهودها في دعم مدارس النهضة للتعليم الخاص، وصاحبة السمو الملكي الأميرة فهدة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود، رئيسة الجمعية الفيصلية بجدة لجهودها في دعم مركز جدة للتوحد، وصاحبة السمو الأميرة نورة بنت محمد آل سعود، رئيسة جمعية الجنوب النسائية لدعمها إنشاء مركز ايوائي لرعاية المعوقين بأبها، ومعالي الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي، لإسهاماته الرائدة في إنشاء أول جمعية خيرية لرعاية المعوقين بالمملكة، والفريق أول متقاعد: عبدالله البصيلي، لقيامه ببناء العديد من مراكز التأهيل على حسابه الخاص، والشيخين عبدالعزيز وعبدالله ابني عبدالمحسن التويجري، لبنائهما مركزا للتأهيل الشامل لخدمة المعوقين على حسابهما الخاص، والاستاذ عبدالعزيز بن محمد المشعل، لقيامه ببناء مركز للتأهيل الشامل للمعوقين على حسابه الخاص، والشيخ ناصر العامر الرميح ـ رحمه الله ـ وأبنائه من بعده، لبنائه مركز التأهيل بمستشفى العناية التأهيلية مع التأثيث والتجهيز، وشركة ابراهيم بن عبدالله الجفالي واخوانه لجهودها في دعم مركز العون في جدة، ومدينة سلطان ابن عبدالعزيز آل سعود للخدمات الانسانية، وجمعية الأطفال المعوقين، والجمعية الخيرية لرعاية وتأهيل المعوقين بالمنطقة الشرقية والجمعية الخيرية لرعاية وتأهيل المعوقين بالمنطقة الشرقية والجمعية الخيرية لرعاية المعوقين في عنيزة، وجمعية سيهات الخيرية بالمنطقة الشرقية، وجمعية البر للخدمات الاجتماعية بأملج لافتتاحها مركزا لإيواء شديدي الإعاقة.
